كذبت و انا كالغبية صدقت
لا اعلم كيف متي فقط احببت
لكن لم اجد الحب فيك
بمشاعري لعبت
وعلي اهاتي رقصت
و بدموع عيني يا قاسي استحممت...
لماذا علي عرش قلبي تربعت ....
لغيرتي اسفززت
و بحبي استخففت
لادري كيف بمشاعري علمت
لكن تاكد دموعي ستلعنك
و سيلعب بحبك كما لعبت
و ستقهر كما قهرت
لم العنك من قبل لكن الان قد فعلت
لاني بكلماتك و ثقت و ليتني ما وثقت
لانك لقلبي بافعالك قد حطمت
نعم يا سيدي لك قد كرهت
و من صميم قلبي الان دعوت
و للحظة التي بك احببت قد لعنت
لا تقلق لدعاءي سيستجاب
و علي خسارتي ستندم
و ستبحث عني و لن تجدني
ستتراجني و لن ارحم
وانت و انا نعلم معني دعوت الداعي اذا دعي
دعوت الخير لك الان انساها
حياتي و مشاعري انت الان مطرود منها
لانك بي استخففت ستتالم
صدقني و انت تعلم انك ستندم
نشر في 06 يناير
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر