الاسبنجية والبعثية في أئتلاف جديد يحاول تمثيل السنة في الساحة العراقية - مقال كلاود
 إدعم المنصة
makalcloud
تسجيل الدخول

الاسبنجية والبعثية في أئتلاف جديد يحاول تمثيل السنة في الساحة العراقية

  نشر في 28 نونبر 2015 .

كنا تناولنا في وقت سابق معالم وشكل السياسة الاميركية جديدة أتجاه العراق والمصير المتحمل للواقع العراقي حسب المعطيات والتسريبات من قبل “مؤتمر قطر” والى هذا الحين, تضمنت تلك المعطيات ما مفاده “كسب السنة في محاربة تنظيم الدولة, تقديم واجهة سنية تلم الوجود السني المبعثر, إصلاح للخلافات العالقة سنية-شيعية(تسوية), أحجام للوجود الشيعي في الساحة العراقية, أقليم سني يعقب المصالحة الوطنية”

المعطيات وما سرب عن السياسة الإميركية بدأ يتأكد أن لم نقول بدأ ينفذ, سواء على البيت الشيعي الذي تراكمت فيه الخلافات وتمددت الى مستوى قد يعجز عن وصفه, التي تتضح يوم بعد يوم قبيل مقتل أو وفاة “الجلبي” لتتصاعد منبعد وفاته الى هذا اليوم بشكل كبير, والى جانب هذا هناك إعادة هيكلة للواجهة والإركان الاساسية للبيت الشيعي ضمن إطار واتفاق ناتج من السياسة الإميركية الجديدة. أما على الصعيد السني الذي هو وقود مقالتنا فأن التفاصيل عديدة حول مشروع “سياسي سني جديد” تعاون فيه الإعداء فيما بينهم, تحت قيادة عدوهم في مشروع لم فيه الصديق والعدو, والايدلوجية ومضادها الشخصية وخلافها!

ماهو التكتل السني الجديد ؟

التكتل السني الجديد كشف الجزء الإول منه “النجيفي” بعنوان “لجنة التنسيق العليا” عندما أعلن عنه في مؤتمر صحفي الإحد الماضي, أكتملت معالمه وتفاصيله وصرحوا عنه قبل أكثر يومين, التكتل جاء بعد سلسلة من اللقاءات والمساومات التي عقدت في العاصمة الاردنية عمان مع شخصيات وأطراف عديدة من المشتركين في الحكومة أو المعارضين لها سواء فصائل سنية مسلحة أو شخصيات مستقلة وكيانات أستمرت المساومات لشهور عديدة, الغريب بالتكتل أنه جمع الحزب الإسلامي وأعدائه تحت راية واحد يقودهم الحزب, بدأ من “حزب البعث” الذي عقدت معه لقاءات من قبل الحزب الإسلامي في عمان التي أنتهت بأشتراك البعثيه في المشروع بأعتراف وتصريح علني من قبل “محمد عبدالله المشهداني” عضو اتحاد القوى الوطنية لـ “العربي الجديد” الذي أكد على أشتراك ساسه بعثيه في التكتل, وهنا تجدر الإشارة الى التقارير “التي تحدث حول وجود مفاوضات بين البعثيه والحكومة الشيعية في بغداد, فضلاً عن تصرحيات بأن من أهداف التكتل هو تعديل قانون المساءلة والعدالة والإجتثاث”

مروراً بشخصيات تدعي مستقلة ومقاطعة للحزب الإسلامي والحكومة الشيعية في بغداد, أستمراراً بشخصيات في العملية السياسية معروف حجم خلافها مع الاسبنجية مثل “صالح المطلك” الذي شتم الحزب أكثر من مرة في الإعلام واليوم تحت رايتهم وبعيداً عن المطلك, “علي الحاتم” هو الاخر من البارزين في التكتل بالإضافة الى “الكربولي” الذي يسعى الان الى السيطرة على محافظة الانبار وإقالة محافظ الانبار “صهيب الرواي” مروراً بالسفيه “محمود المشهداني” رئيس البرلمان السابق, أنتهاءاً بشخصيات سياسية سابقة مثل “عبدالله عجيل الياور” , اما نزولاً فأن المشتركين في التكتل على مستوى وزراء سابقون ومسؤولين منهم مستمرين في الحكومة ومنهم ليس بذلك, بالإضافة الى ضباط واعضاء مجالس محليه ومحافظات, فضلاً عن عدد من شيوخ العشائر. أما عن ابناء واصدقاء الحزب في المشروع أبرزهم (رافع العيساوي, أسامة عبد العزيز النجيفي, سليم الجبوري, أحمد المساري, محمد تميم, محمد نوري العبد ربه, شعلان الكريم, سلمان الجميلي, صلاح مزاحم الجبوري, عزالدين الدولة, محمد الحلبوسي, غادة الشمري…الخ) وغيرهم الكثير الذين لايستحقون الذكر ولاكمية الحبر لأدراج أسمائهم.

الجدير بالذكر أن الكثير من الاطراف التي حضرت “مؤتمر قطر” والتي سبق وأن تباحث وتتباحث في مثل هكذا مشاريع هي متواجدة في التكتل الجديد, والتساؤل المطروح هل هذا التكتل سوف يكون بديل السنة الحاكم كما تقرر في السياسة الاميركية الجديد أي هم قادة “ما بعد التحرير” أم هناك مشروع أكبر سوف يظهر على الساحة أو أنه مشروع قابل للتعديل لكنه هو البديل؟!

ماهدف التكتل؟

الهدف حسب “متابعتنا” هو أكمالاً للسياسة الاميركية الجديدة؛ فأن أميركا اليوم تريد ممثلاً عن السنة وبديلا حاكماً لما يسمى “ما بعد التحرير” وكذلك لكي يكون من المتشركين في تحرير المناطق السنية كما وضحنا, سواء بالمصالحة الوطنية والتسوية أو بالاقليم السني الذي يعقب تلك المصالحة, وهنا نستدل بتصريحات مهمة تؤكد أن التكتل جاء ضمن أطار السياسية الاميركية الجديدة في العراق, الأول تصريح التكتل بعقد مؤتمره الثاني في العاصمة بغداد بحضور رؤساء كتل شيعية وشخصيات في الحكومة رفعية المستوى وهناك أنباء عن حضور سفراء بلدن وشخصيات أقليمية في المؤتمر وفي السياق نفسه أرسل التكتل رسائل للمرجعية الشيعية في العراق, اذ عقد المؤتمر بهكذا شخصيات وتفاصيل في بغداد دلالة واضحه على حجم الارادة التي جمعت المشاركين في التكتل وطبيعته, وتصريح أخر مهم قد يهمل أهميته “المتابع” لكن ذو دلالة على أن التكتل بأيعاز من السياسة الاميركية, التصريح لـ النائبة “عالية نصيف” اذ أتهمت في تصريحها التكتل السني الجديد بأنه يسعى الى تقسيم العراق واصفه اياهم بـ “اذناب اميركا” صدقت الكاذبة..!

اذ أجتماع أطراف متنازعه بينها مئات الخلافات وبحار من الاحقاد تحت راية موحدة وبشكل مفاجئ أمر بعيد عن أي عفوية ومصلحة للصالح العام, اذ هكذا فرقاء تجمعوا بشكل مفاجئ يدل على أن هناك ارادة قوية جمعتهم وأن هناك مصلحة لهم مغرياتها علت فوق خصوماتهم لاغير, فالثمن غالي والضحية بكل تأكيد السنة!

اما الهدف الثانوي والرئيسي بالنسبة”للحزب الإسلامي” من التكتل هو إعادة الهمينة الإسبنجية على المناطق السنية وترأس القيادة السنية من جديد, حيث بعد كل حالة إفلاس يقوم الاسبنجية بهكذا سيناريو, اذ يقوم الاسبنجية بشراء ذمم شخصيات لاتحمل أيدلوجية الحزب ويضع منها غطاء دعائي وأرضية للصعود, كما حصل مع “القائمة العراقية” التي ضمت شخصيات ليست أسبنجية ابرزها “اياد علاوي” انذاك, وتمكن -الاسبنجية- من العودة الى الساحة من خلالها. والجدير بالذكر أن “اياد علاوي” هذه المرة ضد التكتل وصرح تصريحات شديدة اللهجة على التكتل, وبعدها “ائتلاف متحدون” الذي ضم شخصيات ليست أسبنجية, وهذا المرة يعيد “الاسبنجية” السيناريو من جديد لكن بشكل لم يسبق له مثيل أو حدث.

اما الهدف من التكتل حسب قيادته نذكر بعضاً من التصريحات التي قمنا برصدها التي أحتل فيها المفرجي رقماً قياسياً بالتصرحيات على أعتباره الناطق الرسمي للتكتل أبرزها نصاً:

“صرح عضو تحالف القوى العراقية خالد المفرجي أسباب تشكيل لجنة التنسيق العليا الى الحاجة لتكون القيادات السنية “رأياً موحداً”، فيما اعتبر أسماء هذه اللجنة ومناصبها في الدولة بأنها “الأعلى والأبرز” داخل التمثيل السني بالعملية السياسية”
قال المفرجي في بيان ان “ممثلي تلك المحافظات في الحكومة والبرلمان عقدوا اجتماعات ولقاءات متعددة بهدف الاتفاق على خريطة طريق ومبادئ عامة”،مشيرا الى ان “القيادات اتفقت على الدعوة لاجتماع موسع للقيادات المحلية من المحافظين الحاليين والسابقين واعضاء مجالس المحافظات الحاليين والسابقين واعضاء الكتلة الوزارية الحالية والسابقة بحضور اعضاء الكتلة النيابية الحالية والسابقة فضلا عن قادة الكتل السياسية الرئيسة التي تمثل المحافظات التي استهدفها الارهاب على ان يعقد المؤتمر في بغداد”.
وقال كذلك ” اللجنة تظم ابرز القيادات السنية الذين يمثلون مناصب حكومية في الدورة الحالية والسابقة والتي تكون اعلى لجنة من جميع التشكيلات السياسية الموجودة في العملية السياسية الان). واضاف ان (من اهم مبادئ اللجنة اعطاء الاولوية لتحرير الاراضي من داعش واعادة النازحين لمناطقهم).
مستدركا بالقول ان “لجنة التنسيق العليا تعلن عزمها العمل والرد على التحديات التي تواجه العراق وتسعى لتحقيق التحام جاد وتوحيد الموقف والصوت للرد على الارهاب وتقويض دعائمه بشكل نهائي”
مضيفاً بعد هذا أن “اللجنة ليست بديلاً عن تحالف القوى العراقية ولا ائتلاف الوطنية ومتحدون والحل والحوار، وهي ستعقد اجتماعها الاول في بغداد في غضون أسبوعين بحضور كل ممثليها”، لافتاً الى أن “أسماء هذه اللجنة وعناوينها ومناصبها في الدولة هي الأعلى والأبرز داخل التمثيل السني في العملية السياسية”
وبين المفرجي في تصريح أخر ، “بدأنا مرحلة جديدة عنوانها التنظيم والكلمة الواحدة، والتساوي بالحقوق والواجبات، ونحن جادون في التعامل مع شركائنا بالعملية السياسية ونريد لهذه العملية النجاح”
مشيراً الى أن “القيادات السنية اجتمعت بكل رموزها فلا يوجد قائد سني غائب او كتلة سنية او محافظة سنية غائبة للإشراف على نشاطات كل الكتل السنية من خلال لجنة التنسيق العليا”.
والاهم من التصرحات إعلاه “للمفرجي” مانصه “إلى البدء بإعداد النظام الداخلي، والضغط في اتجاه الإسراع بتشريع قوانين مهمة، مثل العفو العام والحرس الوطني، مبيناً أن التحالف الجديد لن يكتفي بالمستوى السياسي بل سيتواصل مع الحكومات المحلية في المناطق التي يتواجد فيها السنة.

كثرة تصرحيات المفرجي القياسية على ما يبدو أظهرت خلافات مستمرة بين مكونات التكتل, اذ صرح النائب محمد الحلبوسي “لجريدة الزمان ” ان المفرجي يمثل نفسه فقط وليس الناطق باسم الاتحاد. مبينا أن الاتحاد يمتلك هيئة سياسية تعبر عن اراؤه ولا يسمح للمفرجي التحدث باسم الكتلة.” حيث هكذا تصرحيات للأعلام تدل على وجود خلافات بين التكتل وبكل تأكيد الخلافات لاتخرج عن أطار فلسفة تقسيم السرقة بين اللصوص وتوزيع الارباح, وبعيداً المفرجي والحلبوسي نكمل مع تصريح لـ محمود المشهداني أذ صرح:

“الخطوة الاولى لعمل اللجنة هو توحيد القيادة ووضع الاولويات الخاصة بابناء المحافظات الست ثم الشروع باليات التنفيذ” 

وبعد المشهداني صرح تصرحيات عديدة النائب “عز الدين الدولة” العضو الاخر الذي يحاول البروز في التكتل حيث جاءت تصرحياته عديده ومنها نصاً:

“اكد عضو اتحاد القوى عن محافظة نينوى ؛ اننا اليوم قاب قوسين او ادنى من تحرير مدننا ، وهو ما يلقي مسؤولية كبيرة على عاتقنا باعتبارنا ممثلين محافظاتنا الشرعيين ، وهو مايوجب علينا تكثيف الجهود وفتح جسور التعاون والتنسيق مع الشركاء على اساس المواطنة والقبول والتعاون ، وهو ما يبرر حاجتنا الى قيادات حقيقية حكيمة ومقبولة تؤمن بالعمل بروح الفريق الواحد وليس زعامات تريد من يسمع ويطأطأ ولاتعترف بشركاء اقوياء يتعاملون تحت الشمس وبندية .
وأكد الدولة؛ اننا ماضون لعقد مؤتمر شامل لنواب المحافظات السنية والمحافظين واعضاء مجالس المحافظات السابقين والحاليين في شهر كانون الاول القادم ، وسنعمل كهيئة سياسية وكتلة برلمانية ورئيس مجلس نواب على توحيد الخطاب والجهد لممثلي تلك المحافظات”
“اعتبر في تصريح متصل ان نجاح عمل لجنة التنسيق العليا للمحافظات السنية يتوقف على مقبولية ممثليها، فيما كشف عن عقد مؤتمر شامل لنواب تلك المحافظات الشهر المقبل لتوحيد الخطاب السني”
“واضاف الدولة ان “نجاح لجنة التنسيق العليا التي تشكلت مؤخرا يتوقف على مقبولية ممثليها”، كشيرا الى “اننا اليوم قاب قوسين او ادنى من تحرير مدننا، وهو مايلقي مسؤولية كبيرة على عاتقنا باعتبارنا ممثلين محافظاتنا الشرعيين، الامر الذي يوجب علينا تكثيف الجهود وفتح جسور التعاون والتنسيق مع الشركاء على اساس المواطنة والقبول والتعاون”

يضاف الى هذه التصرحيات تصرح للنائب عن متحدون “محمد الخالدي له علاقة بأشاعة أو أنباء كثر الحديث عنها قبل ايام حول وجود “أنقلاب” بأرادة اميركية-أقليمية يحصل في العراق.

 محمد الخالدي: تشكيل “لجنة تنسيق عليا” بأنه بداية لتشكيل حزب من اجل المشاركة في الانتخابات، وفيما رجح أن تخطو الكتل الأخرى هذه الخطوة، شدد أنه لا يمكن إشراك أي متعاون مع داعش فيه"

الساذج في تلك الانباء هي ترويج الخبر بمفهوم التقليدي “للأنقلاب” على العموم هذا التصريح يوضح هذه الانباء أي أحتمالية وجود تغيير نوعي جريء ومفاجئ في الساحة السياسة العراقية, كأن تحصل أنتخابات مبكرة أو حكومة أنتقالية, لكن ارى في الحقيقة ولا انفي هكذا خطوات وتغييرات مستبعد حصولها, اذ العواقب التي تنجم عنها ليست في صالحهم كونها؛ سوف تتسبب بأثارة مشاكل بداخل البيت الشيعي وهذا ما يزيد من حدة خلافاتهم وعلى الجانب الأخطر بالنسبة لهم هو أستغلال مجريات التغييرات تنظيم الدولة كون هكذا تغييرات وتحركات يسبقها أجراءات تضع البلد في حالة من الفوضى والتخبط كما معهود في مثل هكذا مجريات.

وبعيداً عن هذا التوضيح نكمل مع تصريح للنائب نفسه في لقاء له مع “قناة السومرية” اذ بعد سؤال من قبل مقدم برنامج “ربعة ساعه” أجاب: أن “البعثيين المحظورين في الدستور لا يمكن التعامل معهم”، مستدركاً بالقول “لكن الآخرين الذين يرغبون بالتعامل مع العملية السياسية لكن بأسماء ومسميات أخرى دون الرجوع الى الفكر البعثي فهو أمر طبيعي ومن جميع المكونات” هكذا تصريح فضلاً عن تصرحيات أخرى بالإضافة الى “تقارير” نشرت حول أشتراك البعثيه في مفاوضات مع الحكومة وعقد أتفاقيات للمشاركة كنا تناولها في مقالة سابقة بعنوان “تقارير يوماً بعد يوم تؤكد خيانة حزب البعث” وغيرها الكثير تؤكد أشتراك البعثيه ودورهم البارز في المشروع الجديد النابع والذي تراعه الادارة الاميركية, فهل سوف تنجح الارداة الاميركية وسياستها الجديدة؟

وهل سوف نشهد تغيرات جديدة ونقلة نوعية بعد ما أسميته بـ “زواج المتعة” بين الاسبنجية والبعثية وبين علاقة الخطوبة بين قيادات الفصائل السنية والمعارضة العراقية مع العم سام؟! بكل تأكيد؛ أي خير يترجى من هكذا مشاريع وتحركات مشبوهه كأدراك السراب بل أشد, لكن عدم ترجي خيراً وأحتمالية فشل هذه المشاريع المؤكدة بالنظر للمعطيات المتوفرة, لاتمنع ابداً ما سوف تقوم به هذه الزيجة والخطوبة من تأمر ومضرة بحق “أهل السنة” ومتاجرة على جروحهم , ومن يترجى خيراً من هؤلاء, أما متملقلاً لهم أو يعاني من عسر فهم وسوء عقل فالمجرب لايجرب, والخائن لا يؤتمن بكل الشرائع!




  • العم حمادي
    العم حمادي كاتب ساخر ومحلل سياسي جاد, أكتب في الواقع السني العراقي وهمومه, من ليس معني بالشأن السني العراقي لايفهم ماذا أكتب, والمصاب بداء الانتماء لايسعد بما أكتب.
   نشر في 28 نونبر 2015 .

التعليقات

Ali jaber منذ 8 سنة
العم حمادي
مقال رائع ومفصل وواضح
ولكن من هم الاسبنجيه ومن أين أتى هذا المصطلح
مع وافر الشكر
0
العم حمادي
الاسبنجية/ الحزب الاسلامي العراقي
المصطلح من عمك

لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... !

مقالات شيقة ننصح بقراءتها !



مقالات مرتبطة بنفس القسم

















عدم إظهارها مجدداً

منصة مقال كلاود هي المكان الأفضل لكتابة مقالات في مختلف المجالات بطريقة جديدة كليا و بالمجان.

 الإحصائيات

تخول منصة مقال كلاود للكاتب الحصول على جميع الإحصائيات المتعلقة بمقاله بالإضافة إلى مصادر الزيارات .

 الكتاب

تخول لك المنصة تنقيح أفكارك و تطويرأسلوبك من خلال مناقشة كتاباتك مع أفضل الكُتاب و تقييم مقالك.

 بيئة العمل

يمكنك كتابة مقالك من مختلف الأجهزة سواء المحمولة أو المكتبية من خلال محرر المنصة

   

مسجل

إذا كنت مسجل يمكنك الدخول من هنا

غير مسجل

يمكنك البدء بكتابة مقالك الأول

لتبق مطلعا على الجديد تابعنا