كانت عيونها وتبقى شمسا للحب ..
إشتقت لكل أحوالك يا أمي ..
أعرف أنك الحب ..
شتائي ربيع معك ياأمي ..
أفديك بروحي كما يفدي الجنود الشرفاء أرواحهم من أجل الوطن ياأمي ..
أنت نوري وسط عتمة الليالي المظلمة يا أمي ..
أنت قمري ..
أنت شكري ، أنت ثنائي ..
أعرف أنك الحب ..
أستحي على زلاتي أمام عفوك يا أمي ..
أستنجد بك حتى حين فرحي يا أمي ..
أنت سفينتي ، أنت جميلتي ..
أعرف أنك الحب ..
بشرى أعزيوز
-
Boushra Azإسمي بشرى ، طالبة جامعية بشعبة الفيزياء ، طموحي أن يقرأ العالم بأسره كلماتي سأكون حتما سعيدة جدا بٱرائكم حول مقالاتي ، بالتوفيق لكم جميعا أحبائي
نشر في 12 مارس
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 2 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 12 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة