انها الحياة الدنيا لا غيرها .
اجل ففي حين يمضي المرء جل ايام حياته جاهدا للتخلي عن التفكير فيها يجد انها انتهت ولم يعد هنالك حاجة لتذكرها حتى . بل انك ستستيقظ فجاة لتجد نفسك لم تعد من اهلها. تحتار و ربما تتعجب من حالك هذه و ممكن ايضا ان تندم لتفكيرك هذا فتجد عقلك تشوش اكثر و اكثر .
-
ودادفقط أحاول التأقلم x_x
نشر في 22 شتنبر
2019 .
التعليقات
وااااو لخصتي كل شيء. كم انت صادقة . اني اكتب مقالا يشابه كثيرا ماكتبتي كانك معي او توام روحي سبحان الله. سانشر غدا ان شاء الله .اتمنى ان تجود على بقرائته.
2
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر