في حاله من الجمود اصابت الطقس ،رأته وكأن السكون اعم جسدها ،ابتلاها بعينه نظرات اسقطتها في عشقه،لم يكون سوي رائحة عطره والسكون وهو ،ويكأن الشارع لم يطأه احد سواهما ،لا حركه، لا كلام، لا بشر ،حاله من الجمود اصابتها ام اصابته نظرت اليه مطولا دون احرف دون همس ،لم تدرك كيف تشيح بنظرها عنه ،الطقس الدافئ تحول الي عاصف وممطر في نفس الساعه ،كأن النظره المحرمه كانت الاولي وكانت الفصول الاربعه في نفس المنطقه بينهما... .
-
اسيل مصطفي...
نشر في 01 ماي
2016 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 11 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 1 سنة
جلال الرويسي
منذ 2 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة
عبدالرزاق العمودي
منذ 2 سنة