لقد فقدت الذاكره عن ذاتي؛ فجأة أصبحت لا أراها؛ لا علم من من الأشخاص كانت تحب؟!! ومن كانت تكره؟ !! بعدت كثيرا عن أحلامي.. فتح لي القدر أبواب الوصول إليها مؤخرا ودون رغبتي اغلقتها؟!وانا اعلم جيدا انها كانت يوما ما حلم لي.. ولا ادري لما تركتها.. هل لم تعد لدى قدرات استطيع بها الوصول اليها؛ ام ان حلمي بخيالي مغاير لحلمي بواقعي؛ فالخيال دائما أجمل؛وكل شيء به مكتمل عكس واقعنا الذي دوما يفاجئنا ويصدمنا؛؛ لم أكن اكره بحياتي سوا الظلام؛ والان هو لي رفيق لم أعد اخشاه.. فمعه فقط أرى ذاتي التي افتقدها وبشدة!!
نشر في 08 يوليوز
2021 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
يعقوب مهدي
منذ 9 سنة
الفرق بيننا و بينهم .. أطفال الطبيب
هذا الصباح قررتُ أن أصاحب طفلي إلى حصة التطعيم ، و حيث أن الدولة المغربية قد تكرمت على رعاياها بمجانية التطعيم ، قررتُ أن أصطحب ابني إلى المكان الذي طُعمتُ فيه أنا حينما كنتُ في مثل سنه ! الطريق....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 9 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 1 سنة
جلال الرويسي
منذ 2 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة
عبدالرزاق العمودي
منذ 2 سنة