نشر في 24 ديسمبر 2019 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .
-
Dallashوَإِنِّي أَتَجَاهَلُ وَلَسْتُ بِجَاهِلٍ غَضِيضُ الْبَصَرِ وَلَسْتُ أَعْمَى وَإِنِّيْ حَلِيمٌ وَلَسْتُ بِحَالِمٍ حَصِيفُ الْكَلِمِ وَلَسْتُ أَسْمَى مَاهِر بَاكِير
نشر في 24 ديسمبر
2019 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
.سميرة بيطام
منذ 4 سنة
وان دخلوا جحر ضب لدخلتموه".
هل أيا كان يدخل جحر الضب ؟
أريد معرفة المغزى من العبارة تحديدا
هل أيا كان يدخل جحر الضب ؟
أريد معرفة المغزى من العبارة تحديدا
1
نظرات مشرقة
منذ 4 سنة
كم أنت محق سيدي ذكرني نصك بأخي الكتابي السفير الإيطالي ستيفانو دي سافيو حينما قال لي أنا و زوجتي لا نحتفل برأس السنة الميلادية لأنها وثنية و قد نهانا قداسة البابا عن الإحتفال بها
1
Aalia
منذ 4 سنة
مع الأسف في مجتمعاتنا يقدسون رأس سنة كعيد ثالث لنا والاحتفالات عامره بالوسط ...وفقة بإيصال رسالتك وفكرة الحوار كانت صائبة جدا ...هل استطيع ان اقتبس منها واشاركها في برامج التواصل مع ارفاق الاسم طبعا...جزاك الله خيراً.
1
هدوء الليل
منذ 4 سنة
جيد . مقال خفيف وممتع .. كما عودتنا بمقالاتك الجميلة دائما استاذ باكير
تحياتي لك
تحياتي لك
1
§§§§
منذ 4 سنة
لست ادري ايكون جزءا من اجزاء زهايمر... لكنه على منواله... و ردود زهايمر مضحكة مسلية و في نفس الان فيها عبرة لمن اراد ان يعتبر.
"لم أسمع يوما عن دائرة أحوال مدنية في دولة غربية وثقت تاريخ ميلاد السيد المسيح عليه السلام ولا أصدرت له شهادة ميلاد .."
اضحكني جدا هذا المقطع... فعلا معك حق أخي.
الله يهدينا لما يحب و يرضى
دام حرفك
"لم أسمع يوما عن دائرة أحوال مدنية في دولة غربية وثقت تاريخ ميلاد السيد المسيح عليه السلام ولا أصدرت له شهادة ميلاد .."
اضحكني جدا هذا المقطع... فعلا معك حق أخي.
الله يهدينا لما يحب و يرضى
دام حرفك
3
إيمان
منذ 4 سنة
اتفق معك أخي أن ديننا الحنيف أقرّ لنا العيدين. لكن فيما يخص بداية السنة الجديدة بالنسبة لي مثلا لا أتعامل معها على أنها يوم عيد... لكني أتطلع بأول يوم منها إلى أمنيات واحلام وأدعو أن يكون عام خير علينا. مجرد عام جديد وليس إلى درجة الاحتفال والتهنئة.
دمت بخير
دمت بخير
2
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر