اذا راجعنا انفسنا سنجد ان الكثير من قراراتنا نابعة من القلب وليس العقل والطبيعي ان القلب يحكم بالعواطف وهذا ما يجعل الكثبر من قراراتنا خطا وتؤدي للمشاكل بحياتنا اليومية .
فالعقل يجب ان يكون المرجع الرايسي في قراراتنا فان اختلط العقل والقلب معا احيانا يتغلب القلب على العقل .
هنالك شيئ في علم النفس يطلق علي الانا الدنيا والانا العليا ; فالانا الدنيا عالقة في العقل وحب الذات والنفس فلهذا السبب كثير من البشر يفضلون ذاتهم على غيرهم فتنمو لديهم الانا الدنيا .
فعلينا ان نجعل قراراتنا وتصرفاتنا من حكم وقرار القل ثم القلب ان اضررت لاستخدام وتدخل العواطف في مواقف معينه .
-
سعد عامر المنفلوطيعمر 25 حاصل على بكالوريوس اداره اعمال . من الاردن الاصل فلسطين ...
نشر في 26 أكتوبر
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
زبيدة عاطف
منذ 1 سنة
Layan Alanazi
منذ 1 سنة
Cherawan Sulaiman
منذ 1 سنة
Cherawan Sulaiman
منذ 1 سنة
يونس نحيب
منذ 2 سنة
Ali Lafta
منذ 2 سنة
"نظرية بيل، ما لها وما عليها"
___________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________المصادر:-يوسف البناي/ ميكانيكا الكم بين الفلسفة والعلم-مقال: من مُبرهنة الإستحالة لفان نيومان إلى التشابك الكمومي/ جمال ضو-Bell's Theorem-Bell's Inequality
دكتورة فاتن ناظر
منذ 3 سنة
نهيلة بلدي
منذ 3 سنة
فكري آل هير
منذ 3 سنة
ياسين الكولالي YASSINE EL KOULALI
منذ 3 سنة
Younesse Nahib
منذ 3 سنة
Alkasim Muhamad
منذ 3 سنة
من اللا معنى إلى المعنى، مقدمة قصيرة جدًا
هل كانت الفلسفة تستحق منّا عناء ساعة واحدة، إن هي لم تساعدنا على أن نكون سعداء؟ لقد تفشّت كراهية، صوّرت لنا الفلسفة على أنها محض نظريّة مجرّدة وعويصة، لا صلة لها بالحياة العمليّة، في حين أنّ معظم الفلاسفة، إن
يوسف المبارك
منذ 4 سنة
عبدالله عياصرة.
منذ 4 سنة
بينَ الكائنِ بالقُوَّةِ والتَّقليدِ إلى الكائنِ بالأملِ والعملِ.. آفاقٌ مستقبليَّةٌ
بينَ الكائنِ بالقُوَّةِ والتَّقليدِ إلى الكائنِ بالأملِ والعملِ.. آفاقٌ مستقبليَّةٌ:...........................................................من العبثِ أنْ نتغاضى عن رؤية تعقيد المسارات –بدلالاتها الغيريَّة ما بين الدِّينيِّ والفكريِّ والسِّياسيِّ والاجتماعيِّ والإعلاميِّ- وتداخلها، واختلافها في المنطلقات الفلسفيَّة، التي تُظْهِر بونًا شاسعًا في تكويناتها، وما زالت في سيرورة أشبه بالعمياء،
أسامة عثمان
منذ 4 سنة
أسامة عثمان
منذ 4 سنة