لا أعلم كيف أصف ما اشعر به ولكن أحب الحديث معها أحب أن استمع الى ما كل ما تقوله كل ما تشرحه أحب تفاصيلها ، مرت سنوات حتى أرسلت الى تلك الرساله لم أعاتبها لم ألومها على فراقها سنوات دون سؤال فقط فرحت بسؤالها لى .
تلك الجميله معها أشعر أننى رجل قوى ، حامى ، منقذ معها فقط أشعر بأنها أبنتى مسئولة منى ، أحب هذا الشعور بل أعشقه ، حقاً أنها أبنتى أشعر نحوها بشعور يدفعنى أن أطمئن عليها ، أحب أن أعرف فقط أنها بخير ، حبيبتى ياليتى أناديها ذات يوم ب "حبيبتى " نعم أودها لى أنا فقط ، تبعدنى عنها مسافات و اميال و لكننى أثق بتلك الجميلة ، أعشقها ولكن كيف أخبرها بذلك فهى خجولة متحفظة بينى و بينها مسافات ، برائتها تمنعنى أن اخدش شعورها و أخاف أن لا أكون ذلك الحامى لها ، حبيبتى أود أن أردد تلك الكلمة مع نفسي دائماً ، اليوم اخبرتنى بأنها ذاهبه ل طبيب الاسنان لا أعلم وقتها عارمتنى الغيرة أود لو أمنعها لو أن لا يراها رجل غيرى ولكن أخفيت كل مشاعرى ورشحت لها طبيبة أخرى و سعيت فى اقناعها بها حينها فقط أدركت مدى حبى لها
- 1
-
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
