شكرا ي حبي على الليالي الباردة، شكرا على المشاعر القاسية، شكرا على الوعود الكاذبة،،تسأليني كيف حالي؟؟.. ألم أخبرك انني فكرت بالانتحار.... انني اصبت بالاحراج أمام نفسي وانا اعيش في وهم و اسافر في الخيال، كيف وقت تخيلت نفسي في منزل دافي.. واطفال يحملون نفس عيونك وابتسامتك.. شكرا على هذه الأفكار وقت استيقظت على الحقيقة.. كم انت جبااااااااان شكرا على هذه الحقيقة اتمنى ان تتعفن في قعر الجحيم فهذا مكان عديمي الرجوله و الضمير 💔💔💔💔💔
نشر في 24 يوليوز
2022 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر