أتحدث اليكم من قلب الحجيم.. من قلب اليأس.. وانا جالسة إلى جوار الهموم.. ومصاحبة للضربات والطعنات.. أكتب اليكم وانا في كامل اليأس وفي أعظم أنواع الجمود والشرود، أكتب اليكم حيث لا رغبة في أى فرح ولا جرح ولا طرح.. أكتب وانا على مشارف الهلاك.. أكب اليكم بعد ان ودعت الأمل وانا مستسلمة للذبح.. أكتب اليكم وانا رافضة للقضاء والقدر.. ناقمة على النصيب.. بعيدة كل البعد عن مواساة الأحبة.. اكتب اليكم مستغيثه
نشر في 06 ديسمبر
2020 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر