التلفون . عندما أكمل إسلام الثانوية العامة في قريتة انتقل الي مدينة تبعد عن القرية عشرة كليو متر وعندما واصل الي المدينة عمل مع احد رجال الاعمال في هذة المدنية كان العمل الذي يعمل بة اسلام شاق جدا حيث كان يستقيض من نومة في الساعة السادسة صباحا يتناول إفطار الصباح ثم يتجة الي العمل وكان إسلام يعمل حاملا مع احد رجال الأعمال كان يعمل وهو بعض الاصدقاء الذي تعرف عليهم في العمل وفي يوم الإجازة التي كانت تبدا من قبل صلاة الجمعة الي السادسة صباح السبت ثم يعود الي العمل يبدا العمل في السادسة صباحا وينتهي الثانية عشرة بعد منتصف الليل اسلام كان مخلص في عملة في كل يوم كان يشكو من مدير العمل الذي يتصف بالقسوة الشديدة علي العمال وفي يوم من الايام قرر اسلام ان يشتري له تلفون من اجل التواصل مع الأصدقاء علم صاحب العمل بذلك فقال لا تشتري انا اعطيك تلفون وكان قيمت التلفون 2000ريال يمني اخذ اسلام التلفون ولم يتفق مع صاحب العمل علي سعر التلفون مرت الايام وحدث اختلاف بين اسلام وصاحب العمل وفجة تفجى اسلام عندما قال له صاحب العمل اين التلفون قيمت التلفون 20000ريال شعر اسلام بالصدمة من صاحب العمل ذكر اسلام نصيحة صديقة صفوان عندما قال له رجال الأعمال لا يفكرون غير مصلحتهم عندما تنتهي المصلحة منك يتخلى عنك وكانة لايعرف حتى اسمك حينها قال إسلام بالفعل ليتني صدقة نصيحة صفوان يتبع
-
عبدالله علي بن عليارائي تمثلني فقط