مهرجان مدنين الثقافي في دورته 36
كما لا يحب البلاد أحد .... تونس
نشر في 19 غشت 2015 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
نحب البلاد كما لا يحب البلاد أحد صباحا مساء و قبل الصباح و بعد المساء و يوم الأحد هذه الكلمات ستكون شعارا للدورة 36 لمهرجان مدنين االثقافي بعروضه المتنوعة من 20 أوت إلى 28 أوت في لمسة وفاء للشاعر الصغير أولاد أحمد .
الدورة 36 لمهرجان مدنين الثقافي تضم 7 عروض فنية ستراوح بين الطرب والمسرح و السينما و الأغنية الشبابية و السيرك.
يؤثث الإفتتاح العرض المسرحي “ليلة على دليلة” مع الفنان لمين النهدي يوم 20 أوت ليعقبه يوم 23 أوت عرض “طربيات تونسية” مع الفنان زياد غرسة أما الموعد الثالث فسيكون سينمائيا مع فيلم “رسائل” من اليرموك في لمسة وفاء للقضية الفلسطينية و السورية مع المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي .
سهرة الفن الأصيل ستكون مع الفنانة يسرى محنوش يوم 25 أوت كما يعود جعفر القاسمي للمرة الثانية على التوالي مع عرضه المتجدد “جعفور show” .
في السهرة قبل الأخيرة سيكون الموعد مع الأغنية الشبابية مع الفنان أكرم ماغ و سيكون الإختتام يوم 28 أوت مع الألعاب و الترفيه بعرض السيرك السحري .
-
رمزي محمديفقير زاده العلم
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
لأي هدف أسعى؟
قضيت عدة ايام متتالية قابعة في غرفتي متخذة زاوية فراشي كمخبأ لألامي و طاقتي السلبية التي كادت تجتاح الاجواء العائلية.. كأي فتاة في سن المراهقة تمر بعدة مراحل صعبة من حياتها و تتأثر لكل ما يمس من مشاعرها..كنت انا....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
من البطالة إلى الهجرة.. أزمات الشباب في عيون السينما المصرية
في أي مجتمع غالبًا ما يواجه الشباب تحديات ومشكلات كثيرة ، وتختلف هذه المشكلات من مجتمع إلى آخر. ونحن هنا بصدد الحديث عن الواقع الاجتماعي للشباب المصري في غضون ثلاثين عامًا على التقريب. وسوف نتناول بعض النماذج التي قدمتها السينما
الحضرة
منذ دشّن مشروعه الأثنوموسيقي الهادف إلى تصنيف مدوّنة الموسيقى الشعبية التونسية، وبالتحديد منذ عرض النوبة في مطلع تسعينات القرن الماضي، ما انفكّ الفاضل الجزيري يمدّ الجسور بين المادّي والروحاني لدى هذا الشعب... بالتشريح الأثنولوجي المجهري لتفاصيل المعيش المضمّخ بالموروث
حُزن فان كُوخ
لُوحِظَ في "فانّ كُوخّ" تعلُقاً مُلفتاً فيهِ من العاطفةِ الشيء الكثير بشقيقهِ "ثيُو" الذي كانَ بدورهِ يغدقُ على شقيقهِ الأصغر برعايةٍ سخيّة امتدَتْ لأنْ يمدهُ بالمال كلما اشتدّتْ حاجتهُ لذلك. تضعُنا هذه القصّة أمام لوحةٍ من العواطف الإنسانية خلقت
