صحيح الواحد يتخيل كيف مضى رمضان في زمن فيه نوع من الإكتئاب أعي جيداً ماأكتب لكن يقينك بالله وهروبك لله تستنتج أن الحياة ركائز عندما تبنيها على أسس ثابتة ستمضي في هذه الدنيا مرتاح. تصبر على كل شىء وتتوقع كل شىء لكن عندما ياتيك الألم من أولئك الذين تبسمت اليهم ووضعت ثقتك فيهم من هنا يبدأ الاكتئاب وهو أنواع وأشده الإكتئاب الذي تعلم انك مستحيل ان تفيق من حلمك رغم أنه حقيقة ومازلت ادافع عن حياتي مازلت اقول في نفسي الدنيا إمتحان وابتلاء حقا كم هو مؤلم ومؤلم جداً عندما ترى ترى انك تصبر على امتحان ولا تعلم متى سينتهي هل سينتهي مع هذا الاصرار حتى تلاقي ربك، هل ستتغير الحياة وتشعر يوما ما ولو يوم فيها انك انسان سعيد حقاً، كنت اتمنى ورايت وشفت وكذا وكذا، الدنيا إمرأة صالحةتعينك على تجاوز السباحة في هذه الدنيا لا ان تزيد لك ماء تغرقك فيه اه واه واه...