الضحك
وضعت رأسي على الوسادة وأتى النوم اللذيذ. كنت متعبا للغاية، وقررت أن أؤجل لجّة الأسئلة التي يعج بها رأسي. قررت أن أنام دون إثارة زوابع في رأسي المتعب..
في الصباح انتابتني هستيرية من الضحك لما افتكرت صراعي مع عقلي الباطني. فقررت أن يكون صباحا ضاحكا أو بالأحرى يوما مبتسما وسط غابة من الأفكار الموحشة ومستقبل داعشي...
فالضحك في المأساة هو الضحك الحقيقي، هو انتصار للحياة.. فأنا لا آخذ الدنيا محمل الجد...
سعيد تيركيت
الخميسات - المغرب - 30 / 06 / 2015
نشر في 30 يونيو
2015 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر