ما زال السؤال يتردد داخلي ... هل يجب ان نتصف بالتسامح المطلق في سبيل بقاء الحب ، ان نتغاضي عن كرامتنا تحقيقا لـ قانون : لا كرامة في الحب ؟!!!!
اجابات بداخلي تصارع بعضها البعض و الي الآن لم تنتصر واحدة علي الثانية ... فقط ما يمكنني قوله أنني اليوم جُرحت و نزفت كرامتي حتي لفظت انفاسها الأخيره و رغما عني ما زلت أحاول التغاضي و التماس الأعذار و تطبيق هذا القانون اللعين .!
-
Nada Hani Rashadأخشى أن تمر حياتي وأنا أتجاوز فترات مختلفة من الضغط والتعب والتفكير، أخشى أن يمر ربيع شبابي دون أن أقول لنفسي "أخيرًا لقد أنتهى كل شيء" .
نشر في 17 ماي
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر