ربما لا.. - مقال كلاود
 إدعم المنصة
makalcloud
تسجيل الدخول

ربما لا..

ربما لا..

  نشر في 10 ديسمبر 2019 .

أكان لِزاماً على الجميع أن يختفوا فور حاجتي لهم! رغم أنني لم أحتاج الجميع ككل بالطبع لكني إحتجت شخصاً واحداً! ولا أريد القول بأني حتى أريد أي شخص وليس أحداً بعينه لأن الأمر سيبدو مبتذلاً لتوضيح مدى إحتياجي، على كل فإني أردت أن أستمع لبعض الكلمات المطمئنه و أن تلمع أعين أحدهم ثقةً و تقديراً بي لا أكثر..هل يبدو الأمر كبير إلى هذه الدرجه؟ ألا يمكن أن يدّعي أحد ذلك و سأدّعي أنا بدوري أني أصدقه! فقط لا أريد أن أترك قلبي لأفكاره و عقلي لشعوره لأن الأمر يمزقني..ربما بعض الكلمات اللطيفه ستعيد ترتيب كل شيء..و ربما لا..



  • Noura Adel
    فتاه في العشرين من عمرها ، قد يبدو كعمر من لا يفقه شيئاً و لم يمر بالكثير، ولكن على العكس تماماً. لا أُجيد البوح و الشكوى ، لذلك الكتابه هي مهربي الوحيد..
   نشر في 10 ديسمبر 2019 .

التعليقات

شاعر النيل منذ 4 سنة
بعض الكلمات تاخذنا الى منطقة الامان النفسى
احسها لا بوجودها الى جانبى
بل بروحها تعبث فى جوانحى
اردتها ليس لشوقى يلازمنى
بل لانها لم تغب عن مداركى
لو غابت ما قلبى بها يحدثنى
حتى الرموش حركاتها توابعى
***********
احسنتِ
0

لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... !

مقالات شيقة ننصح بقراءتها !



مقالات مرتبطة بنفس القسم

















عدم إظهارها مجدداً

منصة مقال كلاود هي المكان الأفضل لكتابة مقالات في مختلف المجالات بطريقة جديدة كليا و بالمجان.

 الإحصائيات

تخول منصة مقال كلاود للكاتب الحصول على جميع الإحصائيات المتعلقة بمقاله بالإضافة إلى مصادر الزيارات .

 الكتاب

تخول لك المنصة تنقيح أفكارك و تطويرأسلوبك من خلال مناقشة كتاباتك مع أفضل الكُتاب و تقييم مقالك.

 بيئة العمل

يمكنك كتابة مقالك من مختلف الأجهزة سواء المحمولة أو المكتبية من خلال محرر المنصة

   

مسجل

إذا كنت مسجل يمكنك الدخول من هنا

غير مسجل

يمكنك البدء بكتابة مقالك الأول

لتبق مطلعا على الجديد تابعنا