-١١:٠٠
بتمامِ الساعة الحاديةِ,بعد حذفِ الياء,يتضحُ المعنى الحقيقيِ للحادية عشِر,كادت عيناي من شدة القراءة أن تُقتلع من مكانِها,أراك بيِن صفحات الكتب,بيِن السطور العريِقة المنمقة,تتوسط جميع الكتب والمقالات ,ولكلِ مقام مقال,وان ذكركِ بين سطورِ الكتب شيِ معتاد,أعتدتُ عليِه,لكن ما يلامسِ قلبيِ ويجعلنيِ اتسائل؟من انتِ؟وكيِف اصبحتُ اراك هكذا؟من هيِ لتسلب وتجعل الجميِع بكفه وهيِ بكفه؟هلِ أنا من سمحت بأذن دخولِها؟ هل طرقتَ أبواب قلبيِ؟كيِف دخلتِ خلسةً بدون شعوري بذلك ؟ومازال الجواب مفقود ,وسأحاول مكُللا العثور عليه بين سطور الكتب لعلكِ تنبعيِن وتخبريننيِ بذلك..
عوداً حميداً بأذن الله ♥️..
-
⁹⁰ -في يَومٍ ما سأعبر كفكرة جاءت بعد مخاضٍ أليم، أيتها الطرقات البعيدة لا تقطعِي الأمل قبل أنْ أصِل....
نشر في 16 يوليوز
2020 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر