تكفي لكي تسعدك بحال بؤسك
تكفي لتنعش قلبك الدفين بأفكار الغد
تكفي لتذكرك بكل جميلًا من ذكريات متعلقة برائحتها
وأناس بجمالهم كجمال رائحة الزهر
تذكرك بلحظات لا تنسى كهدية عزيز
كأول باقة زهور قدمت إليك
كأول لقاء مع أحبتك
كاستقبال مغترب
كنجاحك السابق الذي أمطرت به دنياك زهرًا
لذلك عندما أقول زهرة واحدة تكفي
أي شخصًا واحدًا يكفي
لا تكن كالطماع الذي يُنسى نعمه
ويبحث عن نواقصه
زهرة واحدة تكفي لتعيش حياتك بكل سعادة
فقط أكتفي وأرضى
-
رَفال باحميدانا مجرد بركاناً من الكتابات يُريد الانفجار هُنا
نشر في 13 أكتوبر
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر