"النوم وانا مرتاحة البال" احد فصول مذكراتي.
هو احد فصول مذكراتي...
نشر في 19 يناير 2016 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
اخترت ان احبك.
لماذا لا اعلم ! لاكن كل ما اعلمة انني وجدت في قلبك طفولتي واحببت فيه صفائه ونقيه .
لطالما احببت الاطفال وجمعت ذكريات طفولتي لكي لا انسا انني مهما كبرت سيبقى قلبي قلب طفل. للأبد سيبقى.
ففي ذالك اليوم وقبل احد عشرة سنة والا الان احتفظ بقميصي المدرسية للصف الأول وها انا الأن في المرحلة الثانوية وسأحمل عما قريب لباس تخرجي من الثانوية . لا اجزم ان لا احتفظ به .
ذكرياتي هذة هي التي ستخلدني وستبقي لوجودي رونقآ بعد ذهابي الى من المكان الذي طالما خفته ومازلت اخافه وهو:
" الموت " طالما كرهت واحببت تناقضي فأنا الان اكتب شدة خوفي من الموت ومع ذلك انا الان استمع لأغنية للرائع عبد الحليم .
انه احد فصول مذكراتي اكتبه الأن وفي الساعه الحادية عشرة وستة وعشرون دقيقة وست ثواني من تاريخ19/1/2016 لأنني ولأول مرة سأنام وانا مرتاحة البال لأن احمد ابن خالتي الصغير سينام بجانبي ولن اخاف عليه اليوم .
لن اسمع اصوات الصفارات في مخيلتي ولن يقبض قلبي اليوم لأن احمد بجانبي .
من يعرف من انا سيعلم ما هي تلك الاصوات .
اختياري الوحيد الذي لن يعبر عن انتقاضاتي موجود في اول جملة من كتاباتي .اخترته وانا أمن به.
احد فصول مذكراتي.
-
Taima Egbariaتيما ابو شهاب ... طالبة في المرحلة الجامعيه. ممرضة3> املك من العمر ثمانية عشر ربيعا وان اردتم معرفة قوميتي او أي هوية احمل؟ فهذا سؤال يحيرني أيضا ! لذلك سأختصر تعريف هويتي بالجملة التي طالما سمعتهم يطلقونها علينا " عرب الد ...