أعتذر لتلك الصديقه التي كانت تنتظر مني أن أسند كتفي لها لتبكي لا يسعني أن أراك حزينه أبعد عن النظر لعينيك حتى لا أرى ما لا أقوى على إزالته أحبك والله وتالله أنني لا أقوى على رؤيت أحبتي يتأذون أريد أن تعلو ضحكاتهم سقف السماء تعانق لها غيمه ويسيران معاً كانت دوما مبتسمه لا تزول الابتسامه عنها و ذات صباح وقف ضدها ما تعبت لأجله وولت هاربه قائله أنها لا تريد أن ترينا ضعفها أنها لا تريد أن تجامل ؟ تلك الحمقاء
من طلب منها أن تجامل أخرجي غضبك علي وامامي حتى ولم يكون لي أي ذنب فقد لتقوي بعد ذلك وحتى لا يراك غيري بذلك الضعف لانني لن أقف في صف الشامتين يوماً أنا وفيه يا صديقتي أتجاه كل شيء حتى الجمادات وفية أتجاهّها
أستطيع بكل أريحهيه أن أخبرك خلف مليون مدينه أن تكوني قويه لكن لا أستطيع أن أقف أمامك عيني بعينك أخبرك أن تصبحي قويه لأنني سأصبح شفافه سيظهر ضعفي أمامك وكم مرة أستسلمت سابدء بالبكاء قبلك والنوح سأبدء بلعن حظي مليون مره أخبرتها أنني أريد أن أصبح بقوتها لتحملها المتاعب هل تريدن أن تري نفسك بنظري ؟ تخيلي أن ملاك زهق من اللعب بالسماء ونزل ليلعب ويلهو معي ؟ أنها انتي بنظري