في حضورنا كم هم مبهجون
وبالحديث عنا امام الناس فخورون
و امام الاخرون كم هم رائعون
وفي صورة المثالية متشكلون
وفي كل شئ مدعون انهم عارفون
لكن في الحقيقة هم مختلفون
و للاقنعة المتنوعة هم مرتدون
في غيابنا لنا ولكل شئ ناقدون
في حديثهم عنا وعن افعالنا محبطون
في ظهرنا باحديثهم لنا هم طاعنون
الحقيقة هم في لحظة ضعف لنا منتظرون
هم لشماتة علينا هم متاقنصون متلهفون
في صورة الوادعة هم متنكرون
الم اقل انهم لعدت اقنعة مرتدون
نشر في 16 غشت
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر