كورونا شبح المغتربين
كورونا شبح المغتربين
نشر في 28 مارس 2020 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
مغترب غادر موطنه كي يبحث عن لقمة عيش
مغترب يخاف على عائلته عند كل رمشة عين وهو بعيد عنها
مغترب ظلال اليأس تحوم فوقه عندما يقوم ويقعد
مغترب ينظرون لوجهه كل صباح على أنه ضيف ثقل
مغترب ليس لديه سكن يستقر به
مغترب كانت حياته جحيم و صارت جحيم يقف فوقه شبح عذاب كورونا يصب النار صبا
مغترب كورونا شبح يحوم في طريقه لا يسمح له بالخروج ولا بالبقاء
مغترب شبح كورونا يحوم في موطنه و حول عائلته ولا يتسطيع فعل شيء ليحميهم
مغترب كورونا شبح قد يخطف أحد من عائلته و هو في الخارج أو قد يخطفه ويصبح مجرد رقم في و فيات دولة الاغتراب
مغترب يحتاج دعائكم و رحمة الله
تذكروني و جميع المغتربين بدعوة يقولون الله يستجيب للغرباء
نشر في 28 مارس
2020 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر