من باب حقق حلمك وَلاتكن متبوعاً لِتحقيق حلم غيرك
..
نشر في 08 شتنبر 2016 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
حدد هدفك وحقق حلمك للوصل له ولاتكن متبوعاً لِـ تحقيق حلم غيرك
من هذا المُنطلق أخترتُ أن أجتهد من أجل حلمي !!
حلمي الذي طال وصولي له .
هو بالحقيقه ليس حلم هي رغبه ولدت بي كمرض خبيث وأتسعت بّي وسلبتني قناعتي وجعلتني أرى أن القناعه ليست سوى كنز فاني كنز مفقود لا أصل له !!
تتصارع الرغبات بيّ !!
وَ أجد أنني أَلتهمُ الأفكار في كل مايخصّ فنّ التجميل ، وأرغبُ بِـ الأنغماس في تفاصيله بل وأني أمضي ساعات يومي في تتبع كل مايخص ثقافات فن الجمال العالميه
وأجد شغفي به يتضاعف دون أخذ الكفايه منه .
مؤخراً تعلمت كيف أجعل من ميولي حلم وَمهنه كي أمارسها دون ملل ، تعلمت أيضاً كيف أجعل من شغفي مدخراً لِـ مضاعفته وَ لتلبية متطلباتي نحوه
وَ أدركت أن الميول : هي كل مايدفعك للجرأه في تنفيذه دون الخوف من النتيجه
وَ اليوم أنا على عتبة الأنتظار لا أنتظر وحسب بل أني أسعى في أن تتسع إمكانياتي لتحقيق حلمي وَتطوير نفسي في كل مايخص فن التجميل كما أني على ثقه تامه من أنني سَـ أستطيع الوصول لِـ أعلى مراحل النجاح به
لِـ سبب وشيك وهو أنني جعلت من موهبتي مهنه كي أجد المُتعه التي تجعلني أُجهدُّ نفسي فيه بِسعاده ورضا
- 6
-
-
وفـاء السويديأكتب لِـ يبقى ورائي مايُبرهن للأحياء أنني كُنت أعيش .
التعليقات
جملة قوية يا وفاء !!
اتعلمين اين القوة فيها ؟!!
كما = تفيد التبعية والمواصلة
اني = خطابك عن نفسك "ذاتك" بكل شجاعة ومعرفة تامة .
على = تعني فوق، وقد صعدت فوق كلمة الثقة !!
هل يوجد سلم اعلى من الثقة ؟!!
لا طبعا ..لكنك صعدتي فوقة !!
تامة = الإطلاق والكمال .
خلاصة كلامي :
اظهرت قوة الإصرار واليقين التي بداخلك ، وكأنها متمثلة امامك !!
دام قلمك ومزيدا من التألق ``
اذا ظل الانسان يعمل ويحاول فبإذن الله مع مرور الأيام سيصل
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
هل أنت رائد أعمال ؟ (إكتشف نفسك الآن)
“رائد أعمال”.. حلم يطمح إليه الكثير من الشباب هذه الأيام، لا سيما بعد ظهور قصص نجاح للعديد من أقرانهم الذين لمع نجمهم في بعض وسائل الإعلام والمجتمع بشكل عام. ولأن الروتين عدو الشباب الأول، بات العديد منهم يطمحون إلى....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
