----- ملاهى ------
لكى أتقمص شخصية اللعبة،هل
ستلقين فوقى، مزيدا من الساعات اقيدها فى عصمة عمرى؟ لك الآن أيتها الساعة، ان تعتبرينى جزءًمن أرقامك،وتقيمى على تكاتك بلا شفقة ،لأننى منذ البدء لم أع قدسية عقاربك،لك الآن ان تميتينى بسمها ،لأننى باسمك، صلبت آفاقى الباسمة،باسمك ذبحت أحلامى ،ولم أسم عليها،فاقرعى ماشاء من الضجيج ،وازعجى العجوز النائمة فى قلبى ،فما عاد لها ان تستفيق.
نشر في 25 مارس
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
Osama Mohamed
منذ 8 سنة
بعض من آداب العقد الجديد
شهد عقدنا الجديد هذا عددا من التطورات سهلت من التواصل والاتصال وعندما نواجه مثل هاته التطورات نحتاج لمراجعة بعض الأخلاقيات والآداب وأن نسقط مبادئنا على كل ما هو جديد وليتلائم الجديد مع ما نعتقده ونلتزم به من أخلاقيات فمثل....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر