كلما تحدثنا ، تباعدنا
لا يمكن التفكير و إعادة التفكير في الشيء مرتين ، حتى لا يصير مشكلة تنغص الحياة ، الكلام الذي يعاد انتاجه بشكل مستمر ، و بنفس الطريقة يُفرغ من كل معنى ، و من كل محتوى ، فمن الاولى ان نسمع كلماتنا قبل القاءها على مسامع الآخرين و إزعاجهم.
يبقى الثبات للصادقين
كما لا يخفى عليك ، و كما تعلمين مسبقا ، فأنا لا أستطيع ان أقول لك ما ترغبين بسماعه ..........؟
أحبك ... !
أشتاق إليك ... !
.... ببساطة هي مجرد كلمات لا تعني لي شيئا ، و لم تعد تحمل ذلك المعنى النبيل الصادق .
يقال ان الأشياء التي قد تستمر بالكذب ، تنتهي بالحقيقة . و أنا مع الحقيقة حتى و ان كانت مؤلمة .
أسماء و أسماء
.................... ، اسماء لها وقع كبير في حياتك ، ( اسف فانا لا أغار ) فقط اشعر ببعض الإحباط لأنك لا تملين من ذكرهم .
أسبوع من الغياب
كان لا بد من وقفة حتى وإن استمرت لسبعة أيام ، يُرتب فيها الواحد منا أفكاره .فقبل أن نسلك طريقا ، علينا التفكير مليا ، في طريق العودة .
لا أتاجر بالعواطف
لست موزار لأعزف لك أغنية في الحب
ولست نزار قباني لأكتب لك قصيدة في الحب
و لا كاظم لأغني لك عن الحب
ولا بائعا للورد ، كي اختار لك وردة للحب...