......
أرأريتَ ذاك ؟؟؟!!! حيثُ ينتظر أمام شاشة التلفزيون لأكثر من ساعة
لعلّ الأرقام تصطف على عجلة اليانصيب وفق ترتيب يجعل منه
الرابح الأكبر ؛ رغم أنه لم يسبق له أن اشترى ورقة يانصيب واحدة !!!
هذا هو حالي أنتظر ولا أعلم ما هو الذي سيأتي .....
أهذا ما يسمى بالأمل ؟؟؟ أو هو الشيء الذي سأجدهُ ف حال تفاءلتُ
بالخير ؟؟؟
كم وكم من الساعات والأيام ذهبتْ ونحنُ ننتظر ؟؟
ونحنُ أكثر من يعلم بأن اليوم الذي يمضي لا يمكنك أن تستعيده !!!!
فما بالك بهذه الأيام التي تنطلق بسرعة الضوء ولا ندرك كيف
مضت ؛ و لحظاتٍ أخرى ندركها ولكن نهدرها في انتظار اللاشيء.
-
هناءمعمارية تستمد قوتها من اثراء عقلها بالقراءة والبحث وتطوير الذات ..طموحه شرسة ..
نشر في 06 شتنبر
2019 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
اسراء حسام حمدان
منذ 7 سنة
رسائل لن تصل ..
اذا اجزَمَت الثِّقة على الرَّحيل , لو اجتمعَ الانس و الجان على ان يعيدوها ما عادت ..وحدَها من تحمل عزّة نفس مثقلةً بخيوط صوف معقّدة يصعب فكّها ..لازال كل شيء يذكرني بك .. كضجيج الحيّ و رسائل العشق المُهملة....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر