لم اكن متوقعة اني مغرمة بك كهذا الحد !
لم اكن اعرف كل هذه المشاعر اتجاهك
اتخيلك في كل شيء.
مخيلتي ترسمك في جميع الاماكن ، اتخيلك بين وريقات رواياتي ، بين سطور كتاباتي ، وجهك لن يفارقني ولو للحظة واحدة
كنت اعتقد اني قادرة علئ نسيانك ولكن نسيت نفسي ولم استطيع نسان ثانية من وقتنا الذي كنا نقضي معا.
وصلت لدرجة اشتقت فيها لشجاراتنا المتكررة علئ اتفه الامور. اشتقت كثيرا لنقاشاتنا الحادة ، اشتقت لتصنع عدم الاقتناع بحواراتك وارائك فقط كوني اريد ان اجعلك تتعصب واستمتع بشرارة عينك ونبرة كلامك وانت تحاول اقناعي
كنت اعد الدقائق ، الساعات والايام وانا احاورك
كنت اعشق ذلك المقعد الذي تجلس عليه وانت ماسك كتابك بين يديك
كنت استمتع بالنظر اليك وانت تحتسي الشاي صباحا
كنت اتحجج بأي شيء من اجل ان احظئ بالتقرب منك
نشر في 03 أكتوبر
2017 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر