عندما أكتب عن أبي..
انسى كل شيء يسمى ألما .. ووحدة .. وحزن ..
عندما أكتب عن أبي ..
لا تغمرني إلا السعادة والأمان ...
أبي .. هو الوحيد الذي احتل هذا القلب ..
وتربع على عرش حبه ..
لا أستطيع اخفاء اعجابي وحبي الكبير له ..
هو بطلي .. وأماني .. والحنان ..
أبي هو عيني التي أرى فيها كل شيء ..
هو منفذي الى الحياة ..
وقوتي عند ضعفي ..
هو النعمة التي اردد الحمد لله عليها كثيرا .. وأخاف ان افقدها يوما ..
أبي .. الذي خلقت أمي الحنونة من ضلعه ..
هو حياتي .. وأملي الذي يغمر عمري بالسعادة ..
ويرسم على وجهي ابتسامة لا تفارقني .. أبدا .. أبدا ..
فيا رب .. احفظ لي أبي ف هو قلبي .. وحضن بيتنا الدافيء ..
-
أزهــــــــارفتاه فلسطينية بعمر الزهور .. احمل قلبا اتعبته الحروب ومصاعب الحياة .. لكنه يلقي بآلامه دوما في دوامة النسيان ..
نشر في 28 نونبر
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
أميرة أحمد
منذ 9 سنة
عندما تكون الخسارة مكسبا
قصة الحمامة .... عندما تكون الخسارة مكسبٵ لا أدري ان كانت هذه القصة من تدابير القدر أم هي مجرد صدفة وهل كانت تجربة أم درسا ووقته كان الأنسب. كل ما أستطيع قوله عنها أني ما بت الا وتعلمت درسا....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 9 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 1 سنة
جلال الرويسي
منذ 2 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة
عبدالرزاق العمودي
منذ 2 سنة