ماينقصهم ثقتي بديني ونفسي

باختلاف مجتمعنا لا يوجد جديد، الجديد هو كميه التغير الذي نعيشه اليوم، و القادم اكبر ،و هذا ليس بصعب الصعب هوا هل الدين يتغيير!؟ وهذا ما يحاولون بعض الاعلاميون تغييره ، بفكرنا فبدل من ان يواكبون هذا التغيير ، ويبينون لنا الايجابيات و تجنب السلبيات، ربطو الدين معه وهم اكثر ما يجهلون به هذا الجانب فهل هؤلاء المثقفين!! وقفزو الى ابعد من ذلك لكي يلحقو على ماتبقى من السذج المندفعين نحو التغيير بكل شيء ، و من هنا ياتي عنوان مقالي، فالثقه تنبع من الدين ذو اساس المبني على اسس قائمه وصلبه ، ف عندما تسال ماذا ينقصهم؟ من حيث التعامل الجيد والصحيح تلتفت الى قيم ديننا تجدها ذهبت معهم ادراج الرياح،يتبعون منه هم بالنسبه لهم قدوه،الغرب وبعض الشرق مستغرب الذين لطالما كنا نحسدهم على ماعندهم من تقدم تجدهم الان يعودون على ماكنا عليه، كل ما كان قبل مقدمه لما اريد قوله فالثقه بالنفس تبناء و لا تاتي وليدة الصدفه، زد ثقتك بنفسك و بدينك، فالمشكله ليست بهم وان راوك واثق بقدراتك سيحترمونك شائو ام ابو، فلا ينقصهم الا ثقتي بنفسي فهم يحترمون ولا يتكبرون على من لديه راي و يتمتع بصفات القائد صائباً كان ام مخطأ، ختاما لديك اجنده لا تلتقي مع الخطا ابداً تمتع بخلق يبتسم بالمحبه واقدم، فهذا ما ينقصني و ينقصكم.