حبيبتي أيتها الصغيره الراقية الحنونه، عندما تقرئين رسالتي هذه سأكون علي متن الطائرة في رحلة بعيدة إلى دوله غريبه لا تعرفني و لا أعرفها، أعرف فقط أنها محاوله مني للنسيان الأبدي، حبيبتي قبل رحيلي أحببت أن أترك لكي ذكري أخيره و قرار أخير أحببت أن أفعل لأول و أخر مره شيئاً فقط من أجلك حبيبتي عندما تجدين سعادتك في قراري هذا أرجو منك فقط الدعاء لي بالنسيان.
نشر في 09 أكتوبر
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
علي العربي
منذ 6 سنة
التي سحرتني كلماتها
كلفت بها أشدّ الكلف وما تركت ذكرها طرفة عين. إنّها تعيش في جوانحي. ما رمت بديلاً عنها، كم خالطت غيرها، وسامرت من حسبت أنّها أجمل منها وأعذب، لكن اتّضح لي أنّي شططت عن الصواب وأخطأت التّقدير. وعاشرت من ظننت....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 4 أسبوع
د. محمد البلوشي
منذ 4 شهر
جلال الرويسي
منذ 11 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 12 شهر
Rawan Alamiri
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة