كلمات طوقتها بحذرالتفاؤل.
رسمت لها طريق النجاح.
أفضت لها حنان التضحية .
بالدموع خفية استجمعت قواها.
صبرا هيأتها....
قلت لها للناس اضحكي.
و شكوة من دون الله لا تقبلي ..
أنا من سيرعاك..
كلماتي لا تتلاشي يوما.
فإننا سنمضي ولن نرضى غير.
اﻹبتسامة عنوانا...
وغير الطموح طريقا..
لقلمك سأظل وفية .
ولن أبوح إلا الأوراق سرا.
والآن تعالى إلى صندوق .
أحلامي هيئي مجدا ...
احتفظي بمنديلي ....
إن اسقطت دمعي سرقة.
تجولي في دروب أفكاري مرحا ..
من الطفولة خذي براءة.
فأنا وأنت ستكون لنا حكايات ...
باسم الحب وغد مشرق.
بنسمات ربيع مغدق...
للصعوبات سنقول سلاما.
وللماضي سنقول وداعا.
كلماتي ساحتفظ بك أبدا.
لن أصححك خطأ...
فطريقنا أخذ منظور اﻹيجابية مسلكا...
فدوى غزيزا
-
فدوى غزيزا RHZIZA FADWAسأظل وفية لقلمي...
نشر في 03 شتنبر
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر