أَلَمْ تَئِنْ بعد السكينة لهذه الارض المُثّقلة بالمآسي !؟ أَلَمْ يَحِنْ بعد السلام و الهناء لهذه الاجساد المشبّعة أحزانا و آلاما !؟
أَأَصبح الوجدُ للوطن خِزاية؟
أَأَصبح الدفاع عن الأرض إثم؟
إِلَى متى ستُعاني الأرض من هذا الاستبداد و التعسّف !
و إِلَى متى سيظّلُ الفلسطنيّ يتجشّم و يتألّمُ !
الارض ارضنا سنحميها ولو كان الثمن ارواحنا ، و إن طُوّقنا باصفاد من حديد لن نقنُط و لن نيأس و وُجِبَ إِن لم نَقُل فُرِض بآسم العُرُوبة و الانسانية عامّة ان نتعاون من أجل ضمان حريّة فلسطين و ان نسمُو بها فوق كلّ توحُشّ ...
نشر في 12 ماي
2021 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 2 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 12 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة