ومضات من العمر - مقال كلاود
 إدعم المنصة
makalcloud
تقنية ريادة أعمال إعلام إجتماعي تنمية بشرية سياسة كتاب و آراء

جميع الأقسام
تسجيل الدخول

جميع الأقسام

ومضات من العمر

اجتماعي

  نشر في 29 يناير 2017 .

نحن الشباب دائما نجد علا قة تصادم مع كبار السن نتيجة اختلافات فكرية حكمها الزمن.......لكننا رغم ذلك دائما نتوق إلى استرجاع ماضينا ذكريات طفولتنا فنجدها خالدة في قلوب جداتنا ..فنضحك...ونبتسم لتلك اللحظات.....وكيف لا نتذكر ومازلنا الآن نفر من عقاب والدينا ونرتمي في أحضان الجدة أو نختبئ خلفها .....كلما فقدنا حلقة من عائلتنا الممتدة....سنحاول احياء ذكريات ويجب أن تكون سعيدة لنقلها لأحفادنا.............لذا علينا أن نعامل الكبار باحترام ...........فكل مانفعله معهم من احسان سنلقاه ايضا.وسنكون راضين مرتاحين .حتى لوفقدناهم..تلك اللحظات السعيدة معهم التي عشناها ستثبتنا للأمام لإكمال مشروع الحياة.


  • 1
   نشر في 29 يناير 2017 .

التعليقات

مقال كلاود في مهمة لصناعة محتوى عربي تثقيفي هادف يرقى بالوعي العربي

سواء كنت كاتبا محترفا أو مبتدئا نفتح لك الباب لتشاركنا شرف المهمة و البدء بالتدوين

أنت في المنصة المناسبة لنشر مقال لك، و مشاركته مع أصدقائك !

إنشاء حساب جديد

لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... !

مقالات شيقة ننصح بقراءتها !

مصطفي حسام الدين
مصطفي حسام الدين
حرب البديهيات

حرب البديهيات

الاستيقاظ مبكرا , الصراع مع الجفون حتي تنفتح, التخلي عن الغطاء الناعم و الفراش الاثير , صباح الخير - فلنتفترض أنه خير- أنه يوم جديد ,كم أن هذا مؤلم-أعني الاستيقاظ- بالذات لو كان في الشرق الاوسط و خصوصا مصر....
  لقراءة المقال 
رولا العمر
رولا العمر
قراءات في الذات الإنسانية.. الشخصية

قراءات في الذات الإنسانية.. الشخصية

كم نستهين بدوافع فعالياتنا الشعورية... بأسرار ادراكنا، ووجداننا، ونزعاتنا!!بل كثيراً ما نفضل السير على خطى قوى عالمنا المضطرب حين نتجاهل أسباب صراعاتنا الداخلية ونختلق فلسفة مشوهة للقوة وكأننا في حربٍ دائمة لا نهاية لها وقودها عقل منغلق وقلب متبلد....
  لقراءة المقال 
Sara Farhan
Sara Farhan
18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

يقول المعلم الهندي (أوشو):"عندما نقف لحظة مع أنفسنا.. سنرى أن حياتنا تفيض غمّاً وهّماً.. قلقاً وأرقاً.. تشتتاً وتشوّهاً.. جسدياً.. وفكرياً.. وحتى روحياً.. نعمل من الصباح إلى المساء.. ثم نلجأ إلى المُهدئات والمُنوّمات والمُسكنات.. فنختنق في هذا الحضيض ونحترق...".من منا....
  لقراءة المقال 

مقالات مرتبطة بنفس القسم

jaohar alamri منذ 7 يوم
18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

ما هي المحبة الحقيقية؟

     لا أحد ينتظر أن أعرف له الحب؛ لأن العارف لا يعرف، ولكن هناك من لا يدرك تفاصيله الدقيقة التي يكمن بها، فيكن في قشورها، ولا يرى جماله الحقيقي، الحب هو العطاء بصدق ظاهر أو خفاء، الحب أن أرفع
  لقراءة المقال 
فاطمة التميمي منذ 1 أسبوع
18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

صوفيات

آه كم أشفق على نفسي..الهذا الحد أنا زرقاء سماوية ودمي قرمزي وقلبي أرض مقدسة لاينبت فيها إلا الياسمين والاقحوان.. آه ماهذه الصدفة العجيبة حتى صرت أنا أنا.. لو..لو فقط لو أني اسرعت قليلا... لكنت الآن طائر سنونو يحلق متى يشاء... ويحط
  لقراءة المقال 
jaohar alamri منذ 1 أسبوع
18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

إذهب إلى الله بحزنك

     لا اعتقد أن أي إنسان خلقه الله لم يمر بالحزن، بل هو وارد وفي حالات مختلفة ومتنوعة، والحزن شعور مزعج ومؤلم، ولونه سيء، نعم سيء جدا حين ترتسم معالمه على وجهك وتذبل عينيك من قوته، كم ذبلت عين
  لقراءة المقال 
علي عسيري منذ 1 أسبوع

العيش المطمئن

تأمل معي أيها القارئ الكريم هذا الحديث العجيب وأمعن فيه النظر، وانصت لقصّة قد يعدُّها الواحد منّا من الخيال، وهي في صحيح مسلم، يقول عطاء ابن رباح قالَ لي ابنُ عَبَّاسٍ: أَلَا أُرِيكَ امْرَأَةً مِن أَهْلِ الجَنَّةِ؟ قُلتُ: بَلَى، قالَ:
فاطمة منذ 1 أسبوع

" لَا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنْسَى"

أذكر ذات مرةٍ كنت أصارع أمراً من شدة ثقله على قلبي ما ظننته ينقضي ، و كان ذلك ظنُ طفلةٍ صغيرةٍ ، حتى عرفتُ اللّه ، أو إن صح القول كان حتى منّ الله علي بمن يدلني على طريقه ، توقعت
ابراهيم منذ 2 أسبوع
18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

كتلة من الصمت

فيما مضى، كانت مشاعره تطفو على قسمات وجهه على شكل كلمات وضحكات وحتى تعبيرات .أما الآن اصبحت المشاعر حبيسة الصدر، تلاشت تعبيرات وجهه المختلفة وبقي وجه واحد هو نفسه في السراء والضراء في الجد والهزل.هو الآن يبتسم يضحك بل وحتى يتكلم، لكن بات واضحاً أن
  لقراءة المقال 
آيــة سمير منذ 3 أسبوع
18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

ما الذي تغير بعد خمس سنين؟

الكتابة هي الأمر الوحيد الذي اتفقت عليه كل شخصياتي ، لذا أتمسك بها، عودتنا لنقرأ ما تغير في حياتنا و شخصياتنا بمرور الوقت هو أجمل شيء تمنحه الكتابة لنا، و هكذا فإن الكاتب هو الشخص الوحيد الذي يستطيع حقاً قياس
  لقراءة المقال 
Yalhiesa منذ 3 أسبوع
18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

لن أبرح حتى أبلُغ .

ثم أن ليس للإنسان إلّا ما سعى ، وأنّ سعيه سوف يُرى ، وإن كان جزاءهُ في نظرهِ قليلاً فإنّما ذاك الجزاء الأوفى ، فبارِك اللهم في مسعاي لأستشعر لذّة الوصول ، ألهِمني الصبر على السعي حتى إذا ما لبثت
  لقراءة المقال 
Dallash منذ 3 أسبوع
18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

اللاشيء

"اللاشيء"*لا ترموهن للذئاب، بل أطعموهن لها حرفيا*هكذا هو مستخلص نظرية "النسوية"، وحدهن من سلمّن أنفسهن لساداتِ الفكر التنويري كما يسمون أنفسهم، عرفوا أن حاجتهن التامة، مدسوسة بين الحركات والحروف، بين العاطفة والهوى الإنساني الفطري الأنثوي، وأنهَا كل المواساة حين يحب
  لقراءة المقال 
18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

لقاء مغاير2023

كانت مراحل لامنتاهية تشابهت فيها بعض الأيام،شدة وصعوبة وحزنا ومواجهة، ومراحل أخرى كانت فيها مواجهة الذات والصبر الطويل على أشخاص وأماكن وفوضى الذات والتشتت والعقبات  والإنتقادات ...، ففي الضفة الأخرى ،كان الجبر والمكافأ وتحقيق الأهداف والأحلام ،بل وكان جزاء طلب قطرة من السماء هو فيض منهمل،منالخيرات،الحمد ،الإبتسامة والشكر والحب والأحداث
  لقراءة المقال 
18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

أحيانا الصمت مليئ بالكلام ..

لِما أجد التفكير العميق أمرٌ مرهق ..!حالة خاصة تدفعك للإتحاد مع ذاتك وتصبح غير مبال سوى لأشباه نفسك !تَجد في هذه الحالة راحة لا توصف وإستقامة في التفكير تغنيك عن ألف مجلس وكتاب ..هذا التفكير يستهلكك ويهلكك لو كنتَ محاط
  لقراءة المقال 

نهاية العالم

منذ أيام كنت أزعم أني أستطيع أن أصارحك بكل ما أسرّه وأني سأتحدث إليك بكل طلاقة ،فقد كنت أزعم أنه ليس لدي ما أخسره وأنّ مخاطرتي بالمصارحة لن تضرني بشيء طالما أنك الآن قد استقر بك المقام هناك بعيداً عني
18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

كُرونا وباءٌ أم غباءٌ؟

الذُّعر والخوف يجتاح العالم، وأنظمة صحية تتهاوى، وأخرى تصمد إلى أمد، حالات الطوارئ تتمدَّد في كل مكان، والحجرُ والحجزُ الاختياريُّ أوشك أن يكون إجباريًّا، وباءٌ جديدٌ؟ أو هو محصلةٌ لغباءٍ فريد؟ هنا السؤال، وهنا تلزم الإجابة. هناك مقولةٌ تقال: "
  لقراءة المقال 
Sahar منذ 1 شهر

حنين الى الماضي

‎من منا لا يحمل ذكرياته معه أينما ذهب كما يحمل حقيبة السفر ويتجول بالبلدان . من منا لا يخزن بذاكرته مخزون كبير من الأفراح والأتراح . من منا لا يتمنى ان يرجع خطوات الى الوراء ليعيش اللحظة من جديد ويستمتع
رنا زين منذ 1 شهر
18 سرّاً لتضيف لحياتك سنوات من السعادة

كلماتٌ تُضئ عتمة الدروب

يظل للكلمةِ المكتوبة أثراً رائعاً على قارئها وكاتبها أيضاً ، فكثيرٌ ممن بدأ شغفهم بالقراءة أولاً ، مع الوقت ، تملكهم حب الكلمة حتى مهد لهم السبيل للكتابة والشغف بها أيضاً ، فبين طيات الكتب وكلماتها كانت تتلاحق الخواطر في
  لقراءة المقال 
نجّار نوال منذ 1 شهر

حسبته غازيا مثلي

من أرشيف مرضاي .. أشفق عليه ذلك المريض جدا .. لأنه يحسب نفسه معافا أو بالاحرى يحسب نفسه الدّواء ..تطبيبي الذي حُلِّفت ان لا أفشي فيه الاسرار الطبّية ، وسأفشيها .. ولتكن جريمة ..خير من أن أعجز عن اخراج الدّواء

عدم إظهارها مجدداً

منصة مقال كلاود هي المكان الأفضل لكتابة مقالات في مختلف المجالات بطريقة جديدة كليا و بالمجان.

 الإحصائيات

تخول منصة مقال كلاود للكاتب الحصول على جميع الإحصائيات المتعلقة بمقاله بالإضافة إلى مصادر الزيارات .

 الكتاب

تخول لك المنصة تنقيح أفكارك و تطويرأسلوبك من خلال مناقشة كتاباتك مع أفضل الكُتاب و تقييم مقالك.

 بيئة العمل

يمكنك كتابة مقالك من مختلف الأجهزة سواء المحمولة أو المكتبية من خلال محرر المنصة

   

مسجل

إذا كنت مسجل يمكنك الدخول من هنا

غير مسجل

يمكنك البدء بكتابة مقالك الأول

لتبق مطلعا على الجديد تابعنا