شجار و صدمة
سوف يكون مقالي مختلف اليوم سوف احكي لكم قصة واريد ان اوصل لكم هدفي من هذة القصة
نشر في 16 يونيو 2018 .
كانت رغد جالسة في مقهي مع عاشيقها وكانوا يتشاجرون و صاح فيها وضربها كف ,و رغد دون شعور بنفسها جلست تبكي امامه .
وبعد ذلك تركت رغد المقهي و ذهبت الي بيتها جلست علي فراشها تبكي لان هذة اول مره يصيح عاشيقها فيها و يضربها بالكف و خصوصا انهم كانوا بمكان عام .
غفلت رغد علي فراشها و نامت . (وبعد 4 ساعات) فاقت رغد من نومها و فتحت جوالها وكانت الصدمة ...
ان عاشيقها ارسل لها رسالة مكتوب بها : " عزيزتي رغد . سامحيني فأني اليوم كونت مخطئ بحقك يا عزيزتي ارجو السماح ( عاشيقك )" .
جلست رغد تفكر بين هذة الرسالة وبين كرامتها و شعورها الذين اتجرحوا .
وقررت رغد عدم السماح .
وحاول معها عاشيقها كثيييرا لكنها رفضت لكن بداخلها تريد ان تسامحه .
وجلس يحاول مع رغد شهرين لكنها صممت علي عدم السماح .
واغلقت هاتفها اسبووع .
وبعد اسبوع فتحت رغد هاتفها وكانت المفاجأة ارسل لها عاشيقها رسالة : " عزيزتي رغد كونت اتمني مسامحتك لكنك تريدين عدم مسامحتي " .
وجلست رغد تفكر اسبوع فيما فعلت مع عاشيقها و قررت ان تذهب الية دون ان يعلم.
و خرجت رغد من بيتها .
و ذهبت اولا الي متجر زهور و اشترت له زهور و ذهبت الي بيته وجلست تدق الباب وكانت الصدمة فتحت لها شقيقه عاشيقها وكانت ترتدي ملابس سوداااء و تبكي بشده.
رغد شعرت بالقلق وسألتها : " لماذا تبكي ؟!! " .
قالت لها شقيقه عاشيقها وهي تبكي : " محمود انتحر يا رغد " .
رغد جلست علي الدرج تحاول فهم ما قالته شقيقة محمود .
و فاجأه ..
اغمي علي رغد .
وفاقت و ادركت انها بالمستشفي .
وجلست تبكي علي حبيبها و عيونها لونها احمر و تصرخ و تصيح بوجهه اي احد ..
وهكذا تكون انتهيت القصة وهدفي من القصة ان تحاولوا تسامحوا اي شخص مهما كان خطأه .
لان اذا هذا الشخص يحبك من الممكن ان يفعل مثل بطل القصة .
يارب القصة تنال اعجابكم ..