عن رنا كباريتي في اول العبارة ضعهم في نفس الموقف يا الله عدلا وليس حقدا
في اواخر قصتنا التي لو عدت مع الايام القادمة
الا انها قصة الكثيرين قبلي ...
هي الان نكبة بالنسبة الي لكنها وبعد عدة شهور ستكون هي و ابطالها قد مرت مرور الكرام ..
ليس كرام النفس ولا كرام الذات ...
بل كرام الجرح و كرام القسوة ..
بل النهاية هي مرت ..
اذن ...؟؟ ... الله
ارددها مرارا .... و كانها قوة وكانها يدا تمسكنا من الهواية ... ف لولا الله لهلكنا ..
قد تعثرت عندك وتركت لي ندبة جرح عظيما ...
جرح يعدني انه لن يتكرر ...
ابدا ... حتى لو تغيرت الظروف او تغيرت الاداة
...
أأسف..!! حقا: لان قريبا قد طعنني وادماني .... فمالي عتب على غريب اذا رثاني ..
رجائي الذي لو دعوته بعقلانية .... والسموات السبع وابوبها جميعا ... فتحت واستقبلته .. لكنت الان في مهب الريح ... في الرماد وفي الجحيم
لكني وكلما ادعو اتزكر ان صلتي بك ليست جرحا فقط ...
بل انك وان عزمو على وصفك السند الذي يتكىء عليه ..
لم تحبني .؟! اذن في ميزان اختك ...
الديك كل تلك القسوة لتطعن اختك .
شكرا على الجرح وشكرا على القرابة .....
سيضعك الله موقع ما وضعتني ...
ليس بهذا الزمان ربما ...
لكنه يمهل ولا يهمل .... عدلا وليس حقدا
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
