-
Hend Ibrahimليس مكاني لكنني أتعايش..هنالك بعض الاشياء التي تخفف عني أرق الأختلاف والتنافُر ، كَكثير من الكتب وبعض من الورق وقلم مُتعب مثلي من ثِقل الحياة ..
نشر في 17 مارس
2019 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
Dallash
منذ 5 سنة
فعلا مقال رائع ابدعت اختي..وللأمانة شجعتني لكتابة مقال معنونا بتلك العبارة القاتلة " ما فائدة عذرية الجسد ما دام العقل عاهرا" ..من ابلغ العبارات التي مرت علي..دام مدادك اختي
2
.سميرة بيطام
منذ 5 سنة
وماذا يفيد إن كان المرء طاهرًا جسديًا وعاهرًا فكريًا ..؟
لماذا لم تفصلي بالشرح بين الطهارة و بين الفكر الناقص هنا....رائع جدا سؤالك ، تمنيت شخصيا لو قرأت التحليل لمبدأ الخلل...روعة منك هذه الحقيقة.
أحسنت.
لماذا لم تفصلي بالشرح بين الطهارة و بين الفكر الناقص هنا....رائع جدا سؤالك ، تمنيت شخصيا لو قرأت التحليل لمبدأ الخلل...روعة منك هذه الحقيقة.
أحسنت.
2
مريم مريم
منذ 5 سنة
ماذا أقول؟؟..فكرة صراحة "قائمة بذاتها"..أسلوب رائع وجميل..هذا ليس رأيك ورأيي في رأيك لايهم..لأن هذا الذي أنت بصدد التحدث عنه..هو الواقع..الواقع بأم عينيه..الواقع ياحبيبي الواقع الذي تداخلت فيه المفاهيم واختلطت كلها عن بعضها البعض..حتى لم نعد نفرق بين الأشياء.. فالكل بدا متساوي لأننا أصبحنا نأخذ بالمظاهر..عقلنا يلزمه عملية غسيل عقل..لأننا فعلا صرنا على حافة الهاوية..مقال مستنير فكريا وروحيا ..أتمنى لك التوفيق..بارك الله فيك..لقد قلت كل شيئ لم يتبقى لي ماذا أضيف صراحة.. أحسنت القول..أحسنت اختيار العنوان..مقال متكامل شكلا ومضمونا..أحسنت أحسنت أحسنت
4
Samah abd el kader
منذ 5 سنة
لقد قرأت المقال أكثر من مرة ‘ مقال عميق وأسلوب أعمق ‘ وأكثر ماأشد إنتباهي " أن المعتقدات هي محركنا الاكثر قوة نحو مستقبلنا ‘ فالامة التي تمتلك معتقد صالحآ تربي أجيالا صالحة ‘ والامة التي تشربت معتقد خاطئ تربي أجيال خبيثة " ففي النهاية المعتقدات هي التي تحدد مصائرنا وتوجهنا نحو المسار والوجهة المراد وصوله... !
4
ابراهيم محروس
منذ 5 سنة
مقال عميق الفكرة والمضمون.. لقد ابدعتى بدرجة كبيرة في طرحك الممتاز . هند .. احياك على فكرك المتألق وقلمك المبدع ..
و للاجابة على سؤالك أيهما يجب أن نولى أهتمامًا أكبر ، عذرية أجسادنا أم عذرية عقولنا ؟ في رأيى الاثنان معا .. إذ أن العقل كلما كان سويا و طاهرا .حال دون انقياد صاحبه نحو الرذيلة وحثه بقوة في انتهاج الفضيلة لذا فالمرء بعقله الذي منحه الله تعالى يستطيع ان يفكر ويتدبر ويحرص على درء كل مفسدة يُمكنها أن تشوبهُ .. وبالتالي يحقق نوعي العفةو العذرية التى طرحتها في مقالك
ومن ثم فإن عذرية وطهر العقل والقلب ستؤدى حتما الى عذرية وطهر الجسد ... تحياتي وتقديري لكى هند
و للاجابة على سؤالك أيهما يجب أن نولى أهتمامًا أكبر ، عذرية أجسادنا أم عذرية عقولنا ؟ في رأيى الاثنان معا .. إذ أن العقل كلما كان سويا و طاهرا .حال دون انقياد صاحبه نحو الرذيلة وحثه بقوة في انتهاج الفضيلة لذا فالمرء بعقله الذي منحه الله تعالى يستطيع ان يفكر ويتدبر ويحرص على درء كل مفسدة يُمكنها أن تشوبهُ .. وبالتالي يحقق نوعي العفةو العذرية التى طرحتها في مقالك
ومن ثم فإن عذرية وطهر العقل والقلب ستؤدى حتما الى عذرية وطهر الجسد ... تحياتي وتقديري لكى هند
4
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر