أنا سناء من المغرب مقيمة جديدة بكندا ، اكتشفت الكتابة منذ سنوات لكنها في غربتي صارت شغفي و ملاذي الذي ينقلني إلى عوالم مختلفة، نصوصي هي عبارة عن أحاسيس أعيشها فأنقلها لكم على شكل كلمات ☺️ أتمنى أن تشاركوني آرائكم وتعليقاتكم.
أحب الكتب و القطط و الصباحات الشتوية الغائمة والإستماع لفيروز والأغاني الفرنسية الخالدة . هنا أحتفي بالقهوة ولها عندي طقوس خاصة . قهوتي قطي و كتابي وشمعة عطرية وأغنية وفكرة تجول بخاطري فأشاركها معكم في شكل مقال. هنا أهرب من روتيني ومن أنا إلى أنايا الأخرى .
احب الكتابه بها يتحرر الفكر وتنطلق الأمنيات المكبوته لتحلق ارواحنا بعيداً عن سؤ العالم وعبث الحياة وبشاعة البشر ..بالحرف والقلم نجد انفسنا التي قد اضاعها قساوة الوقت...
أعشق الحرف وأقدس المشاعر المكتوبة وأحترم الرأي المحترم
أكتب ما يقع نظري علية بحياتي وليس ظروري يعبر عن يومي
الانسان مجموعة كلمات تنسجم مع المشاعر والظروف
سيرتي الذاتية المتواضعة
♦ البيانات الشخصية:
• الاسم كاملاً: صالح عبده اسماعيل عبدالله أحمد يحيى مُحُمَّد صالح الآنسي
• النسب والأصل: تعود أصول قبيلته (الأوانسة) بـ (عزلة الملاحنة - مديرية حفاش - محافظة المحويت) إلى أجداد فقهاء أدباء هاجروا إليها من مديرية (ضوران آنس - محافظة ذمار) بالقرن الحادي عشر الهجري.
• من مواليد: قرية قرن زيد - مديرية حفاش - محافظة المحويت، بمنتصف عام 1976م.
• المؤهل: دبلوم معلمين علمي، خريج معهد الفلاح للمعلمين بمدينة باجل، محافظة الحديدة.
• الوظيفة: معلم في سلك التربية منذ عام 1996م.
• الحالة الاجتماعية: متزوج، وله أربعة أبناء ذكور.
• مكان الإقامة: صنعاء، بني الحارث.
♦ السيرة الأدبية:
• شاعر فصحى، شعره ينتمي أكثر إلى المدرسة الكلاسيكية الحديثة، ويكتب قليلًا الشعر الشعبي والحميني والنبطي، وقديم شعره مجموع في ديوانين مخطوطين.
• كاتب مقال ودراسات نقدية وبحثية، له بعض الاهتمام حسب تفرغه بالأدب والفن والفكر والثقافة، وله كتاب مخطوط يضم مقالاته ودراساته النقدية والبحثية.
• شاعر أشهر قصائد الحب والغزل في الشعر العربي المعاصر، وهي قصيدة: ( يا ساكن القلب لا تبرح نواحيه) التي نالت أكبر نسبة تغريد بتويتر، حسب تقدير موقع (إتجاهات تويتر- Tweet247) في الثاني من إبريل عام ٢٠٢١م.
• شاعر أشهر (٣٠) قصيدة في أغراض شتى نالت أكبر نسبة تداول وإعادة نشر حتى الآن من المتلقين على وسائل التواصل الإجتماعي.
♦ المشاركات الدولية:
• شارك الكاتبة والشاعرة اللبنانية عناية أخضر في: كتابها (جنوبية من أرض العطاء) الذي صدر عن دار الأمير ببيروت، وكتابها (فضاءات نقدية في أعمال الشاعرة والكاتبة عناية أخضر) الذي صدر عن دار المتن ببغداد.
♦ الخبرات في المجال الثقافي والأدبي:
• يُعد من أبرز مؤسسي مجلة (أقلام عربية) اليمنية، حيث عمل فيها لمدة عامين مراجعًا لغويًا ومعدًا للفهرس، ومنسقًا لمسودات المواضيع قبل النشر، ونُشر له فيها عشرة أعمال مقالية وبحثية قبل انسحابه منها في منتصف العام 2019م.
• كان عضوًا بصفة مدرب معتمد ومحاضرًا صوتيًا في المجال الثقافي والأدبي على المنتدى الأدبي للمنظمة العربية للإعلام التنموي باليمن بالعام ٢٠١٨م.
• عمل محرراً بـالمواقع الأدبية: أقلام عربية، منارة الشرق للثقافة والإعلام، سما للثقافة والإعلام.
• عمل مشرفا ورئيسا لقسم الشعر بمنتديات: يوسفية الهوى، ومدائن البوح.
• لديه خبرة أعوام عديدة في العمل عن بُعد عبر الإنترنت في مجالات: التدقيق اللغوي وتصميم الكتب والدواوين الشعرية طباعياً لدور النشر، وفي المساعدة في كتابة وإعداد البحوث ورسائل الماجستير، وفي تجهيز مواقع الإنترنت، والنشر فيها كمحرر رقمي ومدخل بيانات.
• حاز على العديد من شهادات الشكر والتقدير والمشاركة في الجانب الأدبي والثقافي والإعلامي.
أكتب هنا الى أن ينجليّ الظلام .. و يحلّ السلام على قلبِي ...
أتمنى أن أبقى في يمين الأحلام ، أن تراني الحياه بالوجه الحنُون الذِي لم ترانِي بِه من قبل !!
حرفِي محرّمٌ عليكم ، و أمانةً في أعناقِكم ...
أُدعى فاطمة ، فتاة في مقتبل العمر ، أتخبط بين الأشياء و بعضها، أكتب من باب الترويح عن النفس لكنني لا أستطيع أن أجزم أن ما ستجده لدي احترافي و مبهر ، لكنه صادقٌ و هذا جُلّ ما أعرفه.🤍
بدور الحياري، العمر 30 سنة ، محامية ومستشارة قانونية لدى هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن واحمل درجة الماجستير في القانون العام، وأملك بعضا من المهارات الكتابية الاجتماعية المتواضعة التي أسعى الى تطويرها من خلال نشرها والتحفيز من قبل الجمهور لعل وعسى شرعت في البدء بكتابة أولى رواياتي.
جنات محمد كداشي استاذة تاريخ و ناشطة مجتمع مدني رئيسة جمعية صوت حواء و ميسرة بمعهد الفضاء المدني مدربة في المناصرة و كسب التأييد و حقوق الانسان و الحكم المحلي
-1998حاصل على إجازة في الشريعة
-مقيم بفرنسا منذ 1999 فاعل جمعوي وتربوي (التعليم التحضيري والإداري. ومؤطر في ادارة السجون...)
- 2012 حاصل على دبلوم تقني عالي المستوى في البرمجيات وتقنيات اللوجستيك...
الكتابة هي الملاذ الوحيد والأخير عند كل الظروف وكل الحالات وفي أي شعور ينتاب الانسان.
ميزاني الخيالي هو قول ارسطو: ان اردت ان احكم على إنسان فأني أسأله كم قرأ وماذا قرأ.
أعشق الكتابة والقراءة فأنا أنثى استثنائية لست ك بنات زماني... أجد في كتبي نفسي.. وفي كتاباتي التي انسجها في حروفي..! (انا هنا لابحث عن دعم ونقد بناء، لذا ارجوا منكم متابعة كتاباتي المتواضعة)
قمت بعمل حساب جديد بنفس اسمي وبروفايلي لأني نسيت كلمة السر وحاولت الاتصال بإدارة الموقع بلا جدوى ، اتمنى من اصدقائي القدامي أن يتابعوا هذا الحساب الجديد بدلا الحساب القديم هذا
https://www.makalcloud.com/post/0hqb1jr2i
كاتب اسلامي تجديدي يعمل من اجل نشر الفكر الوسطي ويكافح التطرف الديني
الوسطية شعاري واحترام الانسان مبدأي وحب الاخرين مبتغاي لاأكره احد حب لأخيك ماتحب لنفسك ماادعو اليه
أنا شابة ذات 24 عاما أتمعن كثيرا في التفاصيل و أبحر في أعماق الأشياء. دائما ما يكون لي أراء مختلفة عن الجميع و لأنني أعلم أن لا أحد سيقتنع بها رأيت أن أكتبها.
فتاة فلسطينية انتقلت للعيش في امريكا هذه المرة الأولى التي انشر بها كتاباتي هواياتي الكتابة وعزف الكمنجة حصلت على درجة البكالوريوس من جامعة القدس تخصص علوم حياتية
بدأت عملي كصحفية فأدمنت الكتابة بدرجة تجعلني مشتتة في عملي إذا لم أكتب ، حتى ولو كان في رأسي قصة تافهة ، فالكتابة تروح عن النفوس وتجبر القلوب ، اقول لماذا لا اكتب ، بدلا من إزعاج الناس لماذا لا نكتب ، وبدلا من ان نبكي ونحزن فلماذا لا نخرج الاحزان بالكتابة ، واذا أردنا أن نأخذ راحة فلماذا لا نكتب عن لعبة ، الكتابة هي شفاء الأرواح.
المُنافسة الحقيقية دائماً ما تكون بين ما تقوم بعمله وما أنت قادر على عمله، إنك تقيس نفسك مع نفسك وليس مع أي شخص آخر.
الشخص الذي يمكنه أن يكون أي شخص ويصنع أي شيء سوف يتعرض للنقد والذم وإساءة الفهم، هذا جزء من ثمن العظمة.
رحلتى الطويلة مع عشق الكلمات لسنوات هاويا، تحتوينى كلماتى أحيانا وفى أخرى أحتويها ، كفانى أراء وحب الأصدقاء كأوسمة ونياشين تفيض بها ذاكرة عمرى ، وسيظل عشقنا الكبير حتى يتوقف بنا قطار الحياة، وحينها ستبقى الكلمات شاهدا لنا أو علينا بينما نكون فى عالم آخر ننتظر الدعاء أيضا ببضع كلمات .
عبدالعزيز آل زايد (ولد عام 1979م)، كاتب وروائي سعودي، حاصل على (جائزة الإبداع) في يوليو 2020م، من مؤسسة ناجي نعمان العالميّة في بيروت في دورتها ال 18، بروايته (الأمل الأبيض)، آل زايد يحمل درجة البكالوريوس من جامعة الملك فيصل في الأحساء، والدبلوم العالي من جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل. بدأ الكتابة في القصص القصيرة ثم اتجه للرواية. الروائي آل زايد مهتم بالسّرديات التاريخيّة التخيليّة، يعمل معلمًا في إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية، له العديد من الكتابات على الصحف والمجلات ومواقع الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي. يقول الكاتب عن نفسه: " عشقي الكتابة ونفسي الشعر، أبعثر الحروف فيكتمل السرد، ومع كل ذلك أبقى أحمل بيرقًا مشتعلًا لإنارة الجيل الصاعد، أليس المعلم يوشك أن يكون نبيًا ورسولًا؟! " .