غريبة بافكاري ، يدعي تاريخ ميلادي اني ذات ست عشر عاما رغما انها صغيرة مقارنة بعقلي العبقري ، عاشقة لرائحة الكتب و الكابتشينو ، دكتورة و كاتبة المستقبل وانا هي التي من ستغير اغلب العالم .. فقط انتظروني في المستقبل القريب
ما لا أعرفه عن نفسي، هو ما اكتشفه كل يوم في كل لحظة وعند كل ولادة لحرفٍ جديد، بغض النظر عن الأسى في حرفي، السوداوية و كمية قليلة من اليأس،، هناك أحياناً في نهاية الحرف بصيص أمل وروحٌ تعود لتُحب الحياة
أبي يعرفني و لكنّه رحل... لا أعرف نفسي و لكنني أبحث عنها في الكتب و في عيون النّاس و الحياة، لدّي الم يعرف اشياء يجهلها الكثير عنّي، أسير في طريقي و تائها، ليس العيب أن تتوه و لكن العيب أن لا تعلم أين تذهب.
شريك مؤسس لمنصة مقال كلاود، وشركة خدمات الويب ديفين ويب
- مهتم بخدمة الويب، المحتوى العربي الإليكتروني، القراءة، ريادة الأعمال
- أنشر بين الفينة و الأخرى بعض الخربشات
