هاني النيرب من فلسطين _ غزة _ مواليد 1984
خريج فنون تلفزيون _عملت في اكثر من وسيلة اعلامية منها وكالة رامتان للانباء وتلفزيون فلسطين وشبكة الاقصي الاعلامية والان اعمل في وشركة شهاب للانتاج الفني
رزان عزام أبو مازن،البالغة من العمرِ عشرين ربيعًا،مقيمةٌ في الأردن بجنسيةٍ أردنيةٍ من أصلٍ فِلَسطينيّ من قضاءِ نابلس...الكتابة بالنسبة لي هي المنفذ لكل شيء سعيدًا كان أي حزينًا.
أُدعى فاطمة ، فتاة في مقتبل العمر ، أتخبط بين الأشياء و بعضها، أكتب من باب الترويح عن النفس لكنني لا أستطيع أن أجزم أن ما ستجده لدي احترافي و مبهر ، لكنه صادقٌ و هذا جُلّ ما أعرفه.🤍
قمت بعمل حساب جديد بنفس اسمي وبروفايلي لأني نسيت كلمة السر وحاولت الاتصال بإدارة الموقع بلا جدوى ، اتمنى من اصدقائي القدامي أن يتابعوا هذا الحساب الجديد بدلا الحساب القديم هذا
https://www.makalcloud.com/post/0hqb1jr2i
إنسان أتى عليه حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا .....
سأظل أكتب ما أومن به حتي أبني لهذا العالم مدينة من العدل جدرانها الحروف وأعمدتها الكلمات ..... يسكنها كل شبيه لها
كاتب اسلامي تجديدي يعمل من اجل نشر الفكر الوسطي ويكافح التطرف الديني
الوسطية شعاري واحترام الانسان مبدأي وحب الاخرين مبتغاي لاأكره احد حب لأخيك ماتحب لنفسك ماادعو اليه
فتاة فلسطينية انتقلت للعيش في امريكا هذه المرة الأولى التي انشر بها كتاباتي هواياتي الكتابة وعزف الكمنجة حصلت على درجة البكالوريوس من جامعة القدس تخصص علوم حياتية
بدأت عملي كصحفية فأدمنت الكتابة بدرجة تجعلني مشتتة في عملي إذا لم أكتب ، حتى ولو كان في رأسي قصة تافهة ، فالكتابة تروح عن النفوس وتجبر القلوب ، اقول لماذا لا اكتب ، بدلا من إزعاج الناس لماذا لا نكتب ، وبدلا من ان نبكي ونحزن فلماذا لا نخرج الاحزان بالكتابة ، واذا أردنا أن نأخذ راحة فلماذا لا نكتب عن لعبة ، الكتابة هي شفاء الأرواح.