احب الكتابه بها يتحرر الفكر وتنطلق الأمنيات المكبوته لتحلق ارواحنا بعيداً عن سؤ العالم وعبث الحياة وبشاعة البشر ..بالحرف والقلم نجد انفسنا التي قد اضاعها قساوة الوقت...
أطوف بين حقول الفكر .. وبين بساتين المعرفة .. ومجال المشاهدة ..فالتقط منها ما لذ وطاب وأعدها لك ، عزيزي القارئ،طبقا شهيا صحيا، لا اريد منك، بعد، الا تفاعلا يقويني .. ونقدا يوجهني ..فان أصبت فيكون لي في نفسك اثر سيظل يذكر .. وان شططت عن إمتاعك .. فسيترك ذلك في النفس وقعا وأثرا ..لكنه لن يبعدني عن المزيد من التأمل والتدبر .. ايمانا مني ان اَي إحقاق او إخفاق، هو خصيصة البشر ..فان تحقق المنى فلله الحمد والشكر .. وإن تعذر فاليك ياقارئ ُاعتذر .
محمد خلوقي
https://www.facebook.com/mhammed.khallouki
✍️عندما تُؤاخي القلمَ،وتأخذَ من الكتبِ العبر
(حِينها يكونُ للحرفِ معنى).
معنى اسمي : اسم علم مذكر عربي وهو الأكثر نورا و الأشد بهاء وذو الوجه المنير واصل اسم أنور هو عربي /صحابي بينادوني يا ريس علشان اسمي زي اسم محمد أنور السادات/انا بحب اهزر واضحك / و بحب الناس الطيبة
رحلتى الطويلة مع عشق الكلمات لسنوات هاويا، تحتوينى كلماتى أحيانا وفى أخرى أحتويها ، كفانى أراء وحب الأصدقاء كأوسمة ونياشين تفيض بها ذاكرة عمرى ، وسيظل عشقنا الكبير حتى يتوقف بنا قطار الحياة، وحينها ستبقى الكلمات شاهدا لنا أو علينا بينما نكون فى عالم آخر ننتظر الدعاء أيضا ببضع كلمات .
قضيّتي هي المُعاناة حيثُما تجلّت.. أَن تَحيى بالمُعاناةِ وأن تحيَى منها.. أن تَحيى لهَا وأن تَحيى عنهَا.. أن يكونَ الموتُ رفيقًا لا مُعاناةَ تُلاقِيه.. ولا خَلاصَ من المُعاناة فِيه.. فمن مُعاناة الجَسد لِمعاناة الفِكر والنّفس والرّوح.. إلى مُعاناة المجتمعِ والتّاريخِ والعَالم إلى مُعاناةِ الوُجود.. من بينِها وفيها مِزوادة النّقاط.. وسمي زَادْ.. - مَشكولًا بالفتح والسّكون - أحب إعادة فهم البدايات.. وإعادة صوغ التعريفات.. خَافقي رحّالتي ورُوحي زَادةُ رحلتي.. ولستُ آيسُ غيهبَ سمائي.. فوصُولي هو ارتحالِي ورحلتي فَنائي..
عبدالعزيز آل زايد (ولد عام 1979م)، كاتب وروائي سعودي، حاصل على (جائزة الإبداع) في يوليو 2020م، من مؤسسة ناجي نعمان العالميّة في بيروت في دورتها ال 18، بروايته (الأمل الأبيض)، آل زايد يحمل درجة البكالوريوس من جامعة الملك فيصل في الأحساء، والدبلوم العالي من جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل. بدأ الكتابة في القصص القصيرة ثم اتجه للرواية. الروائي آل زايد مهتم بالسّرديات التاريخيّة التخيليّة، يعمل معلمًا في إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية، له العديد من الكتابات على الصحف والمجلات ومواقع الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي. يقول الكاتب عن نفسه: " عشقي الكتابة ونفسي الشعر، أبعثر الحروف فيكتمل السرد، ومع كل ذلك أبقى أحمل بيرقًا مشتعلًا لإنارة الجيل الصاعد، أليس المعلم يوشك أن يكون نبيًا ورسولًا؟! " .
في زاويتي الخاصة لا يوجد سوا انا والكتاب وقهوتي وبعض من موسيقاي المفضلة ,القهوة لاتؤنس وحدتي فقط بل هي السعادة التي تستبدل عالمي بعالم آخر
https://najwaaljaberi.wordpress.com/ تشرفوني في موقعي الخاص ^__^
"لا تجد عبدا يرتبط بمعاني القرآن ، وبما جاء من جوامع كلم العدنان ، إلا وينكب عليه سيل من الخواطر الحسان ، وهو كباقي العباد يصيببه داء النسيان، فيأتي يوم تدركه فيه الهموم والأحزان، وتفتر الهمة ويضعف الإيمان، فيبحث المسكين عن دواء وقع في الجَنان ، لكن في ساعة ضاعت مع مرور الزمان، فاكتب ما علمك العزيز الرحمن ، يذكرك وتنفع به غيرك أيها الإنسان "
شريك مؤسس لمنصة مقال كلاود، وشركة خدمات الويب ديفين ويب
- مهتم بخدمة الويب، المحتوى العربي الإليكتروني، القراءة، ريادة الأعمال
- أنشر بين الفينة و الأخرى بعض الخربشات