رزان عزام أبو مازن،البالغة من العمرِ عشرين ربيعًا،مقيمةٌ في الأردن بجنسيةٍ أردنيةٍ من أصلٍ فِلَسطينيّ من قضاءِ نابلس...الكتابة بالنسبة لي هي المنفذ لكل شيء سعيدًا كان أي حزينًا.
الانسان فى حقيقته الخفية انما هو ملكاتٌ تسكن بين الجوارح فمن استطاع ان يتخاطب مع ملكاته ويتصل بفكره وصل الى حيث تستقر ذاته وتتكلم جوارحه وعنده هذا تكون رؤيته بعين الحقيقة
إنسان أتى عليه حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا .....
سأظل أكتب ما أومن به حتي أبني لهذا العالم مدينة من العدل جدرانها الحروف وأعمدتها الكلمات ..... يسكنها كل شبيه لها
مجرد إنسانة تعشق الكتابة و التأمل في الحروف المتكلمة و المتعطرة بالأحاسيس الصادقة النابعة من قلوب كتابها..
فالكتابة "موطني" والمطالعة عــــــالــــمــــي