احب الكتابه بها يتحرر الفكر وتنطلق الأمنيات المكبوته لتحلق ارواحنا بعيداً عن سؤ العالم وعبث الحياة وبشاعة البشر ..بالحرف والقلم نجد انفسنا التي قد اضاعها قساوة الوقت...
رحلتى الطويلة مع عشق الكلمات لسنوات هاويا، تحتوينى كلماتى أحيانا وفى أخرى أحتويها ، كفانى أراء وحب الأصدقاء كأوسمة ونياشين تفيض بها ذاكرة عمرى ، وسيظل عشقنا الكبير حتى يتوقف بنا قطار الحياة، وحينها ستبقى الكلمات شاهدا لنا أو علينا بينما نكون فى عالم آخر ننتظر الدعاء أيضا ببضع كلمات .
رزان عزام أبو مازن،البالغة من العمرِ عشرين ربيعًا،مقيمةٌ في الأردن بجنسيةٍ أردنيةٍ من أصلٍ فِلَسطينيّ من قضاءِ نابلس...الكتابة بالنسبة لي هي المنفذ لكل شيء سعيدًا كان أي حزينًا.
قمت بعمل حساب جديد بنفس اسمي وبروفايلي لأني نسيت كلمة السر وحاولت الاتصال بإدارة الموقع بلا جدوى ، اتمنى من اصدقائي القدامي أن يتابعوا هذا الحساب الجديد بدلا الحساب القديم هذا
https://www.makalcloud.com/post/0hqb1jr2i
انا افعل ما يناسبني و تفعل انت ما يناسبك
ام آت لهذه الحياة لاحقق توقعاتك و لم تاتِ لهذه الدنيا لتحقق توقعاتي ، انت انت و انا انا
لو تلاقى طريقنا بالصدفة فهذا جميل و ان لم تتلاقى فهذه طبائع الامور
"انتظرت الغد المشرق طويلا ... طال انتظاري ،و لم أفقد الأمل .
فأقبل ذات يوم ك أجمل ما تكون إشراقة الصباح : صادحا بأعذب أنغام الحب ،
و أنساني وجع انتظاري "
حفصة .
هنا أخط بعضا من فلسفتي في الحياة .
مرحبا بكم جميعا ،طبتم و طابت أقلامكم ،و تبوأتم من الجنة منزلا ♡ !
حمزة لحسيني - Hamza Lahssni هو كاتب ومؤلف قصص .لديه تجربة في بعض الاعمال الفنية مثل - الافلام الصامتة المضحكة ، كان مغني راب من 2014 الى 2016 ، والان فنه ينحصر في كتابة القصص فقط .
أعشق الكتابة والقراءة
فأنا أنثى استثنائية
لست ك بنات زماني...
أجد في كتبي نفسي..
وفي كتاباتي التي انسجها في حروفي..!
(انا هنا لابحث عن دعم ونقد بناء، لذا ارجوا منكم متابعة كتاباتي المتواضعة)
الانسان فى حقيقته الخفية انما هو ملكاتٌ تسكن بين الجوارح فمن استطاع ان يتخاطب مع ملكاته ويتصل بفكره وصل الى حيث تستقر ذاته وتتكلم جوارحه وعنده هذا تكون رؤيته بعين الحقيقة
الكتابة شغفي منذ الصغر ,اكتب لاخرج من دائرة الامان ,اكتب ما يتحفظ فمي عن النطق به,هي صوتي الذي احب ايصاله للذي يخالفني او يؤييدني في افكاري و ارائي ...
"لا تجد عبدا يرتبط بمعاني القرآن ، وبما جاء من جوامع كلم العدنان ، إلا وينكب عليه سيل من الخواطر الحسان ، وهو كباقي العباد يصيببه داء النسيان، فيأتي يوم تدركه فيه الهموم والأحزان، وتفتر الهمة ويضعف الإيمان، فيبحث المسكين عن دواء وقع في الجَنان ، لكن في ساعة ضاعت مع مرور الزمان، فاكتب ما علمك العزيز الرحمن ، يذكرك وتنفع به غيرك أيها الإنسان "
لست أدري ان كان يطلق علي اسم "كاتبة" أم لا..
كل ما أعلمه أن الكتابة قسم من هويتي الذاتية واحدى النوافذ الخضراء في قلبي.
أتنقل على هذه الارض منذ 22 عامًا.
فلسطينية وطالبة علم نفس في المانيا .