يحي احمد عسيري

أنا في السادسة عشرة من عمري أحب القراءة والكتابة كثيرًا جدًا وأحلم بأن أصبح صحفية

ذات رونق كلاسيكي تائهه في العصر الخاطئ ..

I'm Zeinab I love reading and writing story and articles

.

انا مجرد بركاناً من الكتابات يُريد الانفجار هُنا

الصفحة الرسمية للإعلامي والكاتب الصحفي: أنس القاسم.

افعل ما يعجبني و يعجبني ما افعل

هَل لَّكَ إِلَىٰ أَن تَزَكَّىٰ

أعشق الكتابة والقراءة فأنا أنثى استثنائية لست ك بنات زماني... أجد في كتبي نفسي.. وفي كتاباتي التي انسجها في حروفي..! (انا هنا لابحث عن دعم ونقد بناء، لذا ارجوا منكم متابعة كتاباتي المتواضعة)

الاسم : بشرى السن : 23 سنة العمل : مهندسة

كاتبة ، نشرت لي مقالات بكثيرمن المواقع منها مدونة الجزيرة وموقع الألوكة وطريق الإسلام وهوية بريس وغيرهم، صدر لي كتاب منذ سنة بعنوان ( فسحة قلم ) وكتاب آخر مخطوط بعنوان ( رجع الصدى ).

أنا أتذكر جيدا اليوم الذي قررتُ فيه أن أكون كاتبة حيث كتبتُ في دفتر يومياتي أنني سوف آخذ الكتابة على مَحمل الجِدّ، وأن أستمر بدون توقف

مؤلفة كتاب كأنه سديم وكتاب عمر مؤجل

شخصٌ يحتضن ذاته برفق ~ مهتمة بالفنون ككل و بالكتابة.

زياد محمد فركال @FerGal@

اسمي نور. عراقية الأصل, أردنية المنشأ, أمريكية الإقامة, وهذا ساعدني كثيرا في التعرف على الثقافات المختلفة وإقامة الصداقات من كل مكان في العالم. أحب الكتابة/ أحلام اليقظة/الرسم/ السفر/ التمثيل/ الغناء/ الأفلام/ التأمل/ والطبخ. منهجي في الحياة تلخّصه أغنية بوب مارلي الشهيرة: ?Could you be loved

ان تكون او لا تكون تلك هي المسألة ...!!!

1- سورة الفاتحة = الْــــــــــــــــــــحَـــــــــمْــــــــــــــــدُ لِـــــــــــــــــــــــلَّـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهِ رَبِّ الْـــــــعَـــــالَـــــــــــمِـــــــيـــــــــــــــــــنَ. 2-سورة الانعام = الْحَمْــــــــــدُ لِلَّــــــــــــــهِ الَّـــــــذِي خَلَـــــــــــــقَ السَّــــــمَـــــاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَــــــعَلَ الـــــــظُّلُـــــــــمَــــاتِ وَالنُّــــــــــــــورَ ثُــــــــــــــمَّ الَّــــــــــذِيـــــــــــــــنَ كَــــــفَــــــــرُوا بِــــــــــــــرَبِّــــــــــهِـــــــــــــمْ يَــــــــــعْـــــــــــــدِلُونَ. 3- سورة الكهف = الْحَمْـــدُ لِلَّــــهِ الَّــذِي أَنْــــزَلَ عَلَــى عَبْــدِهِ الْكِـــتَـابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَــهُ عِـــوَجًــا . 4- سورة سبأ = الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (1) 5- قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ ۗ آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ 6- سورة فاطر= الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1)

{وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ}

يجب أن تؤدي دورك الهزلي بكل جدية !

"وَٱللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَٰتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلًا عَظِيمًا" ❤️🕊️

لا أكتب للناس بل أكتب لذاتي. أحاول العثور على نفسي حين أكتب. لعلّي ألملم شتاتها المبعثرة فأجمعها، أو عساني أعيد تكويني.

أنا الذي لم يتعلم بعد الوقوف مجددا، واقع في خيبتي

محام سابق- دراسات في الفلسفة والأدب - متفرغ الآن في التأليف والكتابة .- محنك في التحليل النفسي- متمرس في التحليل السياسي- عصامي حتى النخاع- من مؤلفاته :( ترى من هذا الحكيم ؟ )- ( من وحي القوافي ) في ستة أبواب وهو تحت الطبع .- ( علم الكلام والفلسفة تحت المجهر) : في طريقه للطبع .- ( بين السينما والمسرح.. سيناريوهات للعرض ) : تحت الطبع .( و قل ربي زدني علما ) صدق الله العظيم

كاتبة و رسامة فلسطينية .مدونتها الخاصة علي الإنترنت Rawyaart : (https://rawyaart.com) متفرغة للكتابة و الرسم في الوقت الحالي.

رحلتى الطويلة مع عشق الكلمات لسنوات هاويا، تحتوينى كلماتى أحيانا وفى أخرى أحتويها ، كفانى أراء وحب الأصدقاء كأوسمة ونياشين تفيض بها ذاكرة عمرى ، وسيظل عشقنا الكبير حتى يتوقف بنا قطار الحياة، وحينها ستبقى الكلمات شاهدا لنا أو علينا بينما نكون فى عالم آخر ننتظر الدعاء أيضا ببضع كلمات .

ديموزي "حسين جبار" مواليد بغداد- العراق، درست هندسة الحاسبات والبرمجيات في الجامعة المستنصرية، نشر لي عدة مقالات وقصص قصيرة، واشعار باسم حسين جبار وحسين المسلم في مواقع مختلفة منها (موقع إضاءات مصر، موقع ملتقي المرأة العربية الأردن، مجلة صباح الخير روز اليوسف مصر ، موقع +18، جريدة الزمان العراق، مجلة سفير باريس، موقع أنتلجنسيا للثّقافة و الفكر الحر تونس)