نواف بن جارالله

٢٣ سنة.

Storyteller

أودعت قلبى إلى من ليس يحفظه أبصرت خلفى وما طالعت قدامى

شاعر، كاتب ومدون مهتم بالقضايا الإجتماعية والأدبية

محمود أنس محمد طبيب أسنان مصري من المنيا مواليد سبتمبر ٩١ حاصل على المركز الأول على جامعة المنيا في شعر العامية وصدر لي ديوان شعري (شكة دبوس) ونشرت لي مقالات على منصات أخرى.

أستاذة و كاتبة مغربية

Nothing to say,..just never speak about yourself...but let people discover your personality.

أنا في السادسة عشرة من عمري أحب القراءة والكتابة كثيرًا جدًا وأحلم بأن أصبح صحفية

الاسم : بشرى السن : 23 سنة العمل : مهندسة

ياريتَّا.

اقرأ ......... فى البدء كانت الكلمة ولنقرأ لابد لأحدهم ان يكتب وانا من أحدهم :) الكتابه شغفى ورسالتى فى الحياه

أما ما يُكتب فيبقَى وأما ما يقال فتذروهُ الرياح

الحرية حق لي. فأنت لم توجدني فوق سطح هذا الكوكب

قلب مشع روح شفافة

قارئ نَهِم، شَغوف بالعلم، مُصاب بحمّي الكتابة.

اليوم حرف وغدا حتف

INTP-T Nerd - UI/UX Designer & Developer - Gamer - Avid Reader - Music Lover - Quorean -

لن تشغلنا سوى محاولات كثيرة....

شريك مؤسس لمنصة مقال كلاود، وشركة خدمات الويب ديفين ويب - مهتم بخدمة الويب، المحتوى العربي الإليكتروني، القراءة، ريادة الأعمال - أنشر بين الفينة و الأخرى بعض الخربشات

مهندس مصري يهتم بقراءة التاريخ وسِيَر القدماء. أرى أن تغيير الحاضر، والانطلاق نحو المستقبل يبدأ من فهم الماضي.

سراج الدين محمد , إنسان بسيط ومتواضع واحب البساطة واحب كل أصدقائي وكل الناس أخبارا وأشرارا عسي الله أن يهدي الجميع. عملت في الإعلام العسكري الاريتري (الأكاديمية العسكرية الاريترية )في الإعلام الحربي وكنت مراسل في جبهات القتال ،ومن ثم مراسلا لصحيفة إريتريا الحديثة الناطقة باسم الحكومة الاريترية ،ومتزوج وأقيم في ولاية أتلانتا.

Ahmed Abdel Fattah Rozeky College student

في داخلي تنتقل الحروف مع خلاياي فتشكل قصص و روايات و الكثير الكثير من الأغنيات ، لكن من الخارج لا يوجد شيء كهذا فكل ما يسيطر هو الهدوء.

Aya Al Kazzaz, 21 years ago. Muslim and proud. Blogger at ajablogs & huffpostarabi. I have a dream and I wish to be come true...

رحلتى الطويلة مع عشق الكلمات لسنوات هاويا، تحتوينى كلماتى أحيانا وفى أخرى أحتويها ، كفانى أراء وحب الأصدقاء كأوسمة ونياشين تفيض بها ذاكرة عمرى ، وسيظل عشقنا الكبير حتى يتوقف بنا قطار الحياة، وحينها ستبقى الكلمات شاهدا لنا أو علينا بينما نكون فى عالم آخر ننتظر الدعاء أيضا ببضع كلمات .

لا يهم الكم بقدر ما يهم الكيف، فلا تتفاخر بكثرة سيلان حبر قلمك فهو ربما هدر، وربما حتى شاهد عليك، فاهتم (بماذا) تكتب لا (كم) تكتب.

خُلقت لأقرأ واكتب واجادل واعاند واعترض :)