عائشة إبراهيم

إن عالم “الواقع” لا يكفى وحده لحياة البشر إنه أضيق من أن يتسع لحياة إنسانية كاملة !

طالب علم في مدرسة الحياة. مولع بسباقات الطريق مولع بالبرمجيات و مسابقات البرمجة و التكنولوجيا الحديثة. مولع أيضا بالتدوين والرسم والتصوير.

حاصل على جائزة مصطفى وعلي أمين في القصة الإنسانية عام 2017.... حاصل على جائزة نقابة الصحفيين في التغطية الميدانية عام 2014

باحثة عن الإنسانية

روح حالمة ابحث عن فضاء انثر فيه كلمات تستعصي على الكتمان

وَإِنِّي أَتَجَاهَلُ وَلَسْتُ بِجَاهِلٍ غَضِيضُ الْبَصَرِ وَلَسْتُ أَعْمَى وَإِنِّيْ حَلِيمٌ وَلَسْتُ بِحَالِمٍ حَصِيفُ الْكَلِمِ وَلَسْتُ أَسْمَى مَاهِر بَاكِير

معنى اسمي : اسم علم مذكر عربي وهو الأكثر نورا و الأشد بهاء وذو الوجه المنير واصل اسم أنور هو عربي /صحابي بينادوني يا ريس علشان اسمي زي اسم محمد أنور السادات/انا بحب اهزر واضحك / و بحب الناس الطيبة

قضيّتي هي المُعاناة حيثُما تجلّت.. أَن تَحيى بالمُعاناةِ وأن تحيَى منها.. أن تَحيى لهَا وأن تَحيى عنهَا.. أن يكونَ الموتُ رفيقًا لا مُعاناةَ تُلاقِيه.. ولا خَلاصَ من المُعاناة فِيه.. فمن مُعاناة الجَسد لِمعاناة الفِكر والنّفس والرّوح.. إلى مُعاناة المجتمعِ والتّاريخِ والعَالم إلى مُعاناةِ الوُجود.. من بينِها وفيها مِزوادة النّقاط.. وسمي زَادْ.. - مَشكولًا بالفتح والسّكون - أحب إعادة فهم البدايات.. وإعادة صوغ التعريفات.. خَافقي رحّالتي ورُوحي زَادةُ رحلتي.. ولستُ آيسُ غيهبَ سمائي.. فوصُولي هو ارتحالِي ورحلتي فَنائي..

كتاباتي أمل،كتاباتي سعادة،كتاباتي يأس،كتاباتي حزن،كتاباتي مشاعر،كتاباتي حياة،أنا عاشقة الروايات،و حسابي لخواطر من تأليف قلمي لكن من قصص حياتكم، حسابي لأروي لكم قصصا من الواقع و أكتب لكم خواطرا تحمل مشاعرا مختلفة:الأمل و اليأس،الحزن و الفرح،الفشل و النجاح،الإستسلام و المقاومة،كلها أحاسيس تروي قصص حياتكم،و حسابي هذا لأكتب لكم حكاياتكم،فالحياة كتاب،ما تمرون به هو القصة،و أنتم أبطالها

درست علم النفس والاحياء - مهتمة بالتعايش السلمي والبيئة - اعمل بالزراعة - اكتب الرواية والدراما.

القراءة في كافة المجالات والاطلاع على احدث الكتب والمقالات الاجنبية والعربية

دكتورة في قسم التوحد والعلاج النفسي وتخصص ثاني في قسم الجنايات مقالاتي حقيقة من خلال رحلتي حول العالم

باحث في الإلكترونيات وتكنولوجيا النانو

مؤلفة كتاب كأنه سديم وكتاب عمر مؤجل

لا أكتب للناس بل أكتب لذاتي. أحاول العثور على نفسي حين أكتب. لعلّي ألملم شتاتها المبعثرة فأجمعها، أو عساني أعيد تكويني.

عنوان قصيدة لم تكتب بعد

رحلتى الطويلة مع عشق الكلمات لسنوات هاويا، تحتوينى كلماتى أحيانا وفى أخرى أحتويها ، كفانى أراء وحب الأصدقاء كأوسمة ونياشين تفيض بها ذاكرة عمرى ، وسيظل عشقنا الكبير حتى يتوقف بنا قطار الحياة، وحينها ستبقى الكلمات شاهدا لنا أو علينا بينما نكون فى عالم آخر ننتظر الدعاء أيضا ببضع كلمات .

مهندس مصري يهتم بقراءة التاريخ وسِيَر القدماء. أرى أن تغيير الحاضر، والانطلاق نحو المستقبل يبدأ من فهم الماضي.

مهتمة بالمقالات الطبية و الأدبية

كاتب هاوي

اهوى قراءة كتب الذات وتأمل الصباح وسماع الموسيقى وشرب الشاي

روحٌ تقاوم أرضيتها لتعيش في رحاب الله...